181

الجامع لما في المصنفات الجوامع من أسماء الصحابة

الجامع لما في المصنفات الجوامع من أسماء الصحابة

Исследователь

مصطفى باحو

Издатель

المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م

Место издания

القاهرة

Жанры

ولاه النبي ﷺ تقليب الذرية من أسارى قريظة.
(بر (^١»: إسناد (^٢) حديثه ضعيف، لأنه يدور على إسحاق بن أبي فروة (^٣)، ولم يصح عندي نسب أسلم بن بجرة (^٤). وفي صحبته نظر.
١٧١ - أسلم ورافع (^٥). (ند نع).
حاديا النبي ﵇، ذكرا في شعر.
أخبرتنا كريمة بنت عبد الوهاب بن علي الزبيرية قالت: أنبأنا محمد بن أحمد الباغبان وأبو الفرج مسعود بن الحسن قالا: أنا عبد الوهاب بن محمد بن منده، أنا أبي (^٦)، أنا سهل بن السري ببخارى، أنا عبد الله بن عبيد الله بن شريح نا يونس بن عبد الأعلى، عن ابن وهب عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم عن أبيه عن جده أنه قال: ما شعرنا ليلة ونحن مع عمر، فإذا هو قد رحَّل رواحلنا فأخذ راحلته فرحلها، فلما أيقظنا ارتجز وقال:
لا يأخذ (^٧) الليل عليك بالهم ... والبسن له القميص واعتم
وكن شريك رافع وأسلم ... واخدم القوم كيما تخدم
¬

(^١) الاستيعاب (١/ ٨٦).
(^٢) في الأصل: إسناده، والصواب ما ذكرت.
(^٣) وقال ابن السكن: لا يثبت. واستغربه ابن منده كما في الإصابة (١/ ٢١٤).
(^٤) لكن نسبه ابن الكلبي وهو عمدة النسابين وتبعه ابن شاهين وابن قانع وغيرهما كما في الإصابة (١/ ٢١٤).
(^٥) معرفة الصحابة لابن منده (٢/ ٣٦٨) معرفة الصحابة لأبي نعيم (١/ ٢٤٥) أسد الغابة (١/ ١٢٠) التجريد (١/ ١٦) الإصابة (١/ ٢١٥).
(^٦) هذا الحديث ساقط من طبعة ابن منده.
(^٧) كذا في معرفة الصحابة لأبي نعيم وأسد الغابة وغيرها. وفي الأصل: تأخذ.

1 / 182