41

Заслуга выполнения нужд братьев

ثواب قضاء حوائج الأخوان وما جاء في إغاثة اللهفان

Исследователь

د عامر حسن صبري

Издатель

دار البشائر الإسلامية-بيروت

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤١٤هـ - ١٩٩٣م

Место издания

لبنان

موضعا لِحَاجَتِهِ وأجرى الله قضاءها ويسره على يَدي وَلَئِن أَقْْضِي لامرىء مُسلم حَاجَة أحب إِلَيّ من ملْء الأَرْض ذَهَبا وَفِضة) إِسْنَاده ضَعِيف مِمَّا روى عَن النَّبِي ﷺ
أخبرنَا مُحَمَّد بن عَليّ أَنا زيد بن جَعْفَر بن حَاجِب إجَازَة ثَنَا مُحَمَّد بن طَاهِر الْجَعْفَرِي ثَنَا مُحَمَّد بن الْحُسَيْن بن حَفْص نَا الْحُسَيْن بن الحكم الْحِيرِي ثَنَا أَبُو حَفْص ثَنَا عبيد الله الْحَارِثِيّ عَن أَبِيه عَن أبي عبد الرَّحْمَن السّلمِيّ قَالَ
قَالَ رَسُول الله ﷺ (اتَّخذُوا عِنْد الْفُقَرَاء أيادي فَإِن لَهُم دولة قَالَ قيل يَا رَسُول الله وَمَا دولتهم قَالَ يُنَادي مُنَاد يَوْم الْقِيَامَة يَا معشر الْفُقَرَاء قومُوا فَلَا يبْقى فَقير إِلَّا قَامَ حَتَّى إِذا اجْتَمعُوا قيل ادخُلُوا إِلَى صُفُوف أهل الْقِيَامَة فَمن صنع إِلَيْكُم مَعْرُوفا فأوردوه الْجنَّة قَالَ فَجعل يجْتَمع على الرجل كَذَا وَكَذَا من النَّاس فَيَقُول لَهُ الرجل مِنْهُم ألم أكسك فيصدقه فَيَقُول لَهُ الآخر يَا فلَان ألم أكلم لَك وَلَا يزالون يخبرونه بِمَا صَنَعُوا إِلَيْهِ وَهُوَ يُصدقهُمْ بِمَا صَنَعُوا إِلَيْهِ حَتَّى يذهب بهم جَمِيعًا حَتَّى يدخلهم الْجنَّة فَيَقُول قوم لم يَكُونُوا يصنعون الْمَعْرُوف يَا ليتنا كُنَّا نصْنَع الْمَعْرُوف حَتَّى ندخل الْجنَّة) ٠ // إِسْنَاده مَوْضُوع

1 / 77