============================================================
كتاب الحدود 17 م.
شهادتهما وغرمهما درية الاول وقال لو علمت اتكما تعمدتما لقطعتكما.
اخرجه البخاري ترجمة {الباب السادس في حد الخر} عن أنس رضي الله عنه . قال : ضرب النبي في الخمر بالجريد والنعال واوجلد ابو يكر رضي الله عته اربعين . اخرجه الخنسة الا النسابي * وفي رواية للترمذي : أبي رسول الله برجل قدشرب الخر فجلده بجريدة نحو أربعين وا وفعله أبو بكر . فلما كان عمر رضي الله عنه استشار التاس . فقال عبد الرحمن 1ه ابن عوف : اخف الحدود ثمانون . فامر به عمر رضي الله عته وعن ثؤر بن زيد الديلي . ان عمر رضى الله عنه استشار في حد الخمر فقال له علي : آرى أن مجلده ثمانين جلدة ، قانه اذا شرب سكر واذا سكر هذى واذا هذى افترى فجلد عمر رضي الله عنه يمانين جلدة في حد الخمر.
اخرجه مالك وعن عبد الرحمن بن أزهر : قال أتي رسول الله الة بشارب خمر وهو ش بمحتين فحتى في رجهه التراب ثم امر الصحابة فضربوه ينعالهم وما كان في آيديهم حتى قال لهم ارفعوالا)م جلد أبو يكر رضي الله عنه أربعين مم جلد عمر ش رضى الله عنه صذرا من إمارته اربعين م جلد عمانين في اخر خلافته وجلد عثمان رضى الله عنه الحبتين كليهما ثمانين وآربعين . ثم أثبت معاوية الحد ثمانين وه آخرجه اپو داود 1 ابه صبرالنه وعن علي رضي الله عنه قال : جلد رسول الله مل اربعين وابو بكر اربعين وعمر ثمانين وكل سنة . اخرجه مسلم وابو داود ج وعن ابن عمر رضي الله عنهما . قال قال النبي : من شرب الخمير (1) فى سنن ابي داود (قرفعوا فتولى رسول الله صلى الله هليه رسام) (2) قال المندري فى طرق هذا الحديث انقطاع . وقال ان حجر فى التلخيص الحبيرة رواء و ابو داود والتسائي من طرق 2- تيسپر الوصوله- ثمان
Страница 17