237

============================================================

237 كتاب الجهاد 1 1 فو الذي تفسى بيده لو كانت دجاجة ما صبرتها نبلغ ذلك عبد الرحمن فأعتق

اديع رقاب. اخرچه ابوداود ى يالله وعن ابن مسعود رضى الله عنه . قال قال رسول الله : أعف الناس

.قتلة اهل الايمان . آخرجه ابو داود ول وعن عبد الله ين يزيد الانصاري رصي الله عنه ، قال تهى رسول الله (1) عنالنهيى (1) والعثلة . أخرجه البخاري و وعن ابن عباس رضي الله عنهما . قال : كان المشركون على متزلتين من قج النبي لعل والمؤمنين . كانوا مشركى أهل حرب يقاتلهم وبقاتلونه ومشركي أهل 1ا. جهواهه. عهدلا يقاتلهم ولا يقاتلونه فكان اذا هاجرت المرأة من أهل الحرب لم تخطب ل 84 حتى يحيض وتطهر فاذا طهرت حل لها النكاح ، قان هاجر زوجها قيل ان د وتنكح ردت اليه. قان هاجر متهم عيد آو امة فهما تحران ، لهيا ما للههاجرين .

ثم ذكر من اهل العهد مثل حديث مجاهد رحمه الله ، فان هاجر عبد آو آمة لبشركين من أهل العهد لم يردوا ورآدت آيمانهم ، قال وكانت قريبة بنت ابي امية بحت عمر بن الخطاب فطلقها فتزوجها معاوية بن ابي سفيان . وكانت انس ام الحكم محت عياض بن غنم القهري فطلتها تتزوجها عبد الله بن عثمان الثقفي .

اخرجه البخاري {الفصل الخامس في آسباب تتعلق بالجهاد} عن عبد الله ين عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال قال رسول الله ما من قازية او سرية تغزو في سبيل الله تعالى فيسلمون ويصييون إلا تمجلواثلثي اجرهم . وما من غلزية آو سرية بتخقق ويخوف وتصاب الا تم اجرهم . اخرجه مسلم وابو داود والنسائي. «تخفق» آي لا تصيب شيئا من المغتم ا (1) التهى هنا: الاغلد من الغنيمة لمن شاء

Страница 237