============================================================
تيسير الوصول 116 ~~وعن ابن عباس رصي الله عنهما قال : ئرل قوله تعالى «اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولى الامر منكم» في عبد الله بن حذافة بن قيس بن عدي السهي إذ بعثه رسول الله فى سرية . أخرجه الحمسة وعنه رضى الله عنه . فى قوله تعالى «ومالكم لا تقاتلون فى مبيل الله ووالمستضعفين» الى قوله تعالى «الظالم أهلها» . قال كنت آناوامي من المستضعفين أخرجه الشيخان . وفى رواية لليخاري تلا ابن عباس رضي الله عنهما «الا و المستضعفين من الرجال والنساء والولدان» فقال كنت آنا وامي ممن عذر الي تعالى آنا من الولدان واي من النساء صواليه الن بن عوف واصحابا له اتوا النبي علت ولووعنه رضي الله عنه . آن عبد الرحمن بن عوفسه بمكة فقالوا : يارسول الله إنا كنا في عز ونحن مشركون ، قلما امنا صرنا اذلة فقال: إني أمرت بالعفو فلا تقاتلوا فلما حوله الله تعالى الى المدينة آمره بالقتال سر فكفوا قأنزل الله تعالى «ألم ترالى الذين قيل لهم كفوا آيديكم واقيهوا الصلاة يا وآتواالزكاة» الى قوله « ولا تظلمون فتيلا » . اخرجه النساني ارد بن ثابت رضي اللهعنه يقول : انزات و.وعن خارجة بن زيد قال سمعت تريد بن تابت 1ا (1) ت هذه الآية «ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهم خالدا فيها» بعد التى 1 ب اا ن في الفرقان «والذين لا يدعون مع الله إلفا اخر ولا يقتلون النفس التى حرم الله الا بالحق » يستة أشهر . أخرجه أبو داود والنسانآي . وزاد النسانى رحمه الله في أخرى فلماتزلت أشفقنا منها ففزلت الآية التي في الفرقان وعن سعيد بن جبير . قال قلت لابن عباس رضي الله عنهما : المن قتل مؤمنا متعمدا من توبة * قال : لا . فتلوت عليه الآية التى في الفرقان . فقال : ا .هذه آية مكية نسختها آية مدنية «ومن يقتل مؤمنا متعمدا» . آحرجه الخمسة
الاالترمدي (1) بي نصخه : قبل التي في الغرقان
Страница 116