460

Тавилат

التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي

Жанры

[السجدة: 11]، وفي موضع

الله يتوفى الأنفس حين موتها

[الزمر: 42]، قال ابن نباتة:

إذا ما الإله قضى أمره

فأنت إلى ما قضاه السبب

فعلى هذه القضية: " من زعم أن لا عمل للعبد أصلا فقد عاند وجحد، ومن زعم أنه مستبد بالعمل فقد أشرك " ، ثم قال تعالى: { أتريدون أن تهدوا } [النساء: 88]؛ لأن تهدوا { من أضل الله } [النساء: 88]؛ أي: قدر له بالضلالة من الأزل، { ومن يضلل الله } [النساء: 88]بقضائه وقدره، { فلن تجد } [النساء: 88]، يا محمد { له سبيلا } [النساء: 88]، إلى الهداية؛ لأنك

إنك لا تهدي من أحببت

[القصص: 56] الآن، و

الله يهدي

[القصص: 56] الآن،

Неизвестная страница