============================================================
د تد رد د يكون منه بعده ، فقال له : اصبرولا تلق بيدك إلى التهلكة ولا تطلب اطة حقك ، ولا تظهر أمرك حتى يقوم معك أريعون رجلأ ، وأظهر حينئذ أمرك واشهر سيفك . فكان ظهور الإسلام بكمال الأريعين رجلا ، سا وكذلك يكون ظهور باطن الشريعة ، وإقامة التأويل بكمال الأريعين، زادت فصارت أربعون تهام مراتب الحدود وهي الخمسة الروحانية المؤيدة فمائة للرسل والأساسين والأتماء السبعة والحجج أريع وعشرون حجج اللبل ضدضه وحجج النهار، والجناح والمأذون ، فذلك أربعون حدا وابنة لبون على نه اللاحق لأن اللبون أمه على المتم ، وإنما صار اللاحق ابن المتم لأنه هو ى الى الذي أقامه، وتولى ترييته بالعلوم الحكمية بنفسه، فإذا زادت على ملتة وعشرين، ففي صكل خمسين حقة ، وية كل أربعين البنة لبون بالفا لأثقال ما بلغ على هذا الحساب، يعني أن بعد است كمال الأساسين المشريعة وترييتهما حدود الدعوة بالتنزيل والتأويل خان الأمر مفوضا منهما إلى ااس الفرعين . فالمتم يستفيد من الحدود الخمسة الدين هم السبد والفتح قوله: والخيال والناطق والأساس ، ويفيد أهل دعوته ما يتصل به من التأييد الحكمي ويستمد من الجاري، ويختار له لاحقا من الأربعين يقيمهف ين التي منزلته، ويرتبهف حده ليقم دعوته پشارة ومن تدير الآيات وعلم الممثولات أن عالم الخقيات السقر على الخطاب الأس الذين يتقريون العلم ، ويقيمون ظاهر التطقاء ويستخرجون ما يعد هد فيه من الحكمة والتأويل، ويشبتونه ف أهل الدعوة، وضيه حديث علي علي اين ابن أبي طالب الظ حين قال للرجل الذي أظهر ما لم يطلق له : بقرت اليه ما العلم قبل أوانه . ومنه قيل لمحمد بن علي بن الحسين اللقل : محمد
Страница 31