============================================================
ه المكلب لأهل سيد الحواريين ومنتهاهم ، وقوله تعالى : لوعل الاعراف رجال دون الشرح يعرقون كلا بيسيماهم1 عنى به الأئمة السبعة ، والأسس هم أصحاب يح دليله، الأعراف، فالأ عراف هم اللواحق، والأجتحة، والدعاة، والمؤمنون، دينا فالعلم لا والتابعون لهم بإحسان، فإذا ارتقيت من أسفل إلى علو، ومن آخر إلى فالص، والمراد أول، بدأت بالسيعة الذين يختم الله بهم تدبير أمور الدتيا، وبهم يفتح اتخر من مله تدبير أمور اللآخرة ، إذا أتت بدأت من أول الأئمة المستورين ، ولد محمد ااج المحتج به بن إسماعيل اللي ، إذ محمد سابع الأئمة من الحسن بن علي عليهم ووب فرائضها السلام أجمعين ، لأن عليا القلي لا يعد من الأئمة السبعة لقول الله الدعائم السبع لتبيه محمد: ولتد آتيناك سبحا من المثاني والقرآن العظمي )2.
رفا جميع فأفرد القرآن من جملة السبعة ، والقرآن هو أساس الرسول إذ هو حده وإليه تأويله ويسطه، فكان الحسن الظيلة أول الأئمة السبعة اه أرجل حوارية وأيعدهم، فكان ولد محمد بن إسماعيل ال أول الأئمة المستورين ، يعرضه الله إليه وأول السبعة المثاني، وأقرب إلى الآخرة ، والسبعة الأقربين قد أتم الله لاما تزل منها، بهم سيعين من الأتماء ، وهي عدد السبعين حجرا للجمار التي ترمي بها يقوم بحد التطق بمنف أيام الحج رجوما للشياطين ، وعدد أزرع السلسلة المذكورة امن تسلم تلك التي قال الله : دذعها سبحون ذيراحا فاسلكوه ) فوقع التوبيخ بالكافرين، والتيكيت لهم على هجرانهم المثاني والقرآن العظيم ، وإقبالهم على الأماني وغرور الشيطان الرجيم ، وأما السابع فيتم الله به ما اطلعوا عليه ثلاشائة جد وستين حدا، فالأئمة الماضية الذين كانوا أدوار النطقاء وا علييه أسه م على التدرج 1) سورة الأعراف - الآية 42.
(1) ، والمسيح القل 2) سورة الحجر. الآية 78.
3) سورة الحاقة- الآية 32.
1 10
Страница 228