============================================================
العصر، ومنه قول رسول الله : لا تحملوا أولادكم على أسلافكم كنون إليه فإنهم مخلوقون على ما يوجب الزمان على ما سلف عليه الآباء، لأن سلاذا يلجئون الاقتداء بالآباء والاتباع لهم حال ذم الله أهله وكشرهم، وأوجب لهم العذاب ، بقوله ل حكاية عن قولهم : انا وجد دا آباء تا على أمقيواتا.
ييل جملع على آثارهى متتدون 1 و وقولهم لرسولهم : قالوا أجتتنا لنعبد اللهه وحده وتذو ماءكان االون البيسان يعبد آباؤنا فأتنا ها تعدتا إن اكنت من الصادقين ) 2، وإذا قيل لمهم شرة گهم اتبحوا ما أدزل الله قالوا بل تتبح ما ألفينا عليه آباءدا أو او اكان آباؤهين لا الواحد من يعقلون شيئا ولا بهتدون 3.
له، ويعرف واعلوا وسييل المعادن والكنوز سبيل العنائم فيه الخمس، فالمعدن على الحدود العلوية التي هي ععدن الجاري ، وعنهم يجري إلن الحدود يى واليتامى السفلية ، والذي يستخرج من المعادن هو الذي ناله الناطق من العقلين فألف به الشريعة الظاهرة بالتتزيل والأمثال، وما ناله الأساس من حد آن جميع ما التأويل ، كما أن التتزيل وبسط الشريعة هو حد التاطق الأمين وما الدين نالوه من نالته الأئمة الأتماء فخاطبوا أهل الشريعة من الأمتال الظاهرة والذي خرح من معدنه بفشه يحتاج إلى إذابته وعمل حتى يخلص، ويجود، ويقق، ويظهر جوهره د من السلف يعتي أن الذي ناله الأساس من حرف الكلمة بوساطة الجاري الدعوة ينالون ااه يشع بهم وثاله المتم بحرفه وحده فأقادة المتم لحجته ، وأفاده الجناح للواحقه ره بما اوچيه 1) سورة الوخرف . الآية 23.
2) سورة الأعراف- الآية 70.
3) سورة البقرة الآية 170.
227
Страница 226