============================================================
هي المفترق والإشراف على تلك الصورة عصر ون الرسول الناطق نور العالم العلوي يتلألأفي نفس الرسول، يورت صورته اللطيفة جلالا وعظمة ، نه بالعالم وكمالا، وهيية، فيكون الرعب نصرته ، والغلبة قدرته، فيجب أن ر يشبواه يكون ذلك النور ملكا قد صحب نفسء ليكون دليله إلى معرفة الصور وونا التركيبية بتمكن إحاطتها بصور التركيب نفس الرسول، فيكون والسدعر ذلك تأييد علم متصل بالتراكيب الصورية ، وهو قوله : نرل به الروح: الأمث على فلبك لتكوت من المنذدين لإشرافه بها على الغيوب السانية التي هرت قيلة الكثيرة التي لا يمكن حركها إلا لمن استحق اسم الرسالة بتلك القوة شر جسه التي لمعت نفسه فسميت ملكا، وهذه القوة هي يدء الرسالة الذي م ع قال الله ع: (عالير الخيب فلا ئظمر على غيبه أحدا * إلا من ادتضى مين ومسول فانه پسلك من بهيديه ومن بخلفيه وصدا ، وتبلغ ما فإذا اعتاد درك الصورة التركيبية التي هي إشرافه على الفيوب الإلهية ارتقى بها إلى علم غيوب الخواطر والأذهان ، وعلم بها مافي م اياها شاه الضمائر والأوهام بما قد تلألا فيه من مفاتيح الغيوب التي هي بدأ عبارة وره الكلام عنها بالنطق باللسان الدي به مخار الحروف عن الاستدلال المتطلعة إلى عليها، والإيماء إليها، وهذه حال لا تعتري عن الخواطر الذي يلزمها عليقدر بتمكن العبارة عتها بترجمة اللسان ف عبادشه، كمثل ما روي عن رسول الله في ليلة أسرى به من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، الد يصلح الت تتصور وأنه قد عاين الرسل السماوات كل رسولف السماء، والرسل الستةف السماوات الست.
ها الطبيعة المعلومة 1) سروة الشعراء- الآية 193 - 194.
2) سورة الجن -الآية 26 - 27 .
2
Страница 220