============================================================
والإبل تبول إلى خلف وتنكح إلى أمام، فالإبل كما تقدم ذكرها من أمثال النطقاء اعصارهم باقامة شرائعهم ف أممهم، م ما لهم قيه اع عن الأضداد ومن أمثال الأثمة ف أزمنتهم بقيام شرائع ناطقهم ظاهرة مكشوفة ااطة العقلين لكان البول هو الشك، والخلف هو الظاهر، وهو الأعتماد على الظاهر والشك في الباطن والشبهة فيه ، فزال الشك والشبهة والاعتماد على الظاهر لخروجهم عن اعتقاده بما أشار إليه الناطق من اعتقاد عله الأسس والأتنماء الباطن الذي هو حد أساسء.
ويقيمون ظاهر والتكاح إلى الأمام على المفاتحة بالبيان والتأويل الحكمي الذي لا يضتحون لأحد يكون منه التسل والولد البار بوالديه. كما يكون بالمناكحة الظاهرة ال من الفجار أئمة ظهور الولد وترييته باللبن ولطائف الغذاء لكي يتربى ويقوى . صكذلك اوز أل لحم يرين ولد الدعوة الذي بظهر بالمناكحة الحكمية والمفاتحة التأويلية ظاهر والقيام به فيتربى بالعلم شيئا بعد شيء حتى يبلغ فيه إلى حد البلاغ، والأمام على يعد عليهم الباطن أي أن ظاهر النطقاء هو التتزيل ، والأمثال الذي منه يتولد الشك ي من الكلمة والشيهة والتعرف والاختلاف، وباطنهم التأويل والبيان الذي قامت به رهم، اذ هم أسسهم وأوصيائهم الذي فيه التتاسل الروحاني ، وهي الولادة الثانية اهار حجته على ولادة الدين الحقيقية بتناكح والدي الدين اللذين هما الإمام والحجة، أيديهم اذ فالإمام هو بحد الدكور والحجة هو بحد الإناث ، والمناكحة هي ها م من الحدود يخج الأمام من علم التأويل ويود عه حجته ويأمره بستره.
ود العلويسة كما أن النطفة تخرج من الرجل إلى المرأة مستورة لا تراها اية الأساسية الشمس، فتفسد وتبطل ولا يكون متها الولد ، ضإذا قبلها الرحم اوده الروحاتية حسال استتارها تكون متها الولسد، كذلك يودع الإمام حجته علم ود5، 113
Страница 111