Таухид
التوحيد لابن منده
Редактор
علي بن محمد بن ناصر الفقيهي
Издатель
الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وصَوّرتْها مكتبة العلوم والحكم
Издание
الأولى
Год публикации
١٤٠٥ - ١٤١٣ هـ
Место издания
المدينة المنورة
- قَوْلُ النَّبِيِّ ﷺ أُمِرْتُ أَنْ أَدْعُوَ النَّاسَ إِلَى شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلاَّ الله:
١٦٤ - أَخْبَرَنَا أَحمَدُ بْنُ عَمْرٍو أَبُو الطَاهِرٍ، قَالَ: حَدثنا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى، حَدثنا ابْنُ وَهْبٍ، حَدثنا يُونُسُ بْنُ يَزِيدَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ المُسَيِّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، وَعَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ قَالَ: أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لَا إِلَهَ إِلاَّ الله، فَإِذَا قَالُوا: لَا إِلَهَ إِلاَّ الله فَقَدْ عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ إِلاَّ بِحَقِّهَا وَحِسَابُهُمْ عَلَى الله ﷿.
- قَوْلُ النَّبِيِّ ﷺ: بُنِيَ الإِسْلَامُ عَلَى شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلاَّ الله:
١٦٥ - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ المُسْتَمْلِيُّ، وَعَبْدُ الله بْنُ أَحمَد قَالَا: حَدثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدثنا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ حَنْظَلَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ، عَنْ طَاوُوسٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ النَّبِيُّ ﷺ: بُنِيَ الإِسْلَامُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلاَّ الله، وَإِقَامَةِ الصَّلَاةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ وَصَوْمِ رَمَضَانَ وَحَجِّ البَيْتِ.
- قَوْلُ النَّبِيِّ ﷺ: مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِالله وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَسْكُتْ:
١٦٦ - أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: حَدثنا سَعْدَانُ بْنُ نَصْرٍ، حَدثنا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ نَافِعِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنْ أَبِي شُرَيْحٍ الخُزَاعِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِالله وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَسْكُتْ، مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِالله وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلْيُحْسِنْ إِلَى جَارِهِ، مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِالله وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ.
2 / 30