لكن بما بي من جبن يمنعني من أن أقول لك.
الليل أيتها المرأة ...
الليل الموجع الحامض حرمانه.
ليلك أنت.
وحدك لعذاباتي ...
لحظة واحدة كنت - وما أزال - أمني النفس بها ... ولأموت بعدها ... هي: أن ألمس ولو ظفرك الإلهي، لمسة تجسد الشهوة بعمق.
لها سلطان الروح.
تسري بعروقي، ذرة ... ذرة.
تنتظم جسدي كله.
ثم تستقر عند سوداء القلب، لتحكي عن فاسيلي كاندنسكي وشاجال.
Неизвестная страница