ثم مثل صلاة تائهة ما بين ناسك وربه، ترجحت في فضاءات اللذة الربانية الشجرية الهواء.
كنت أحمل جمالي، نعومة العشق، الشهوة الأبدية لما ينتظر، وهو، لا يأتي.
لما ينتظر وهو لا يأتي.
كنت أتشهاه وأعشقه، أنام في ذهاباته ومجيئات غيره، أستيقظ في غيابات هي لا.
لا تسرف في الغياب.
لا.
لا تسرفي في الغياب.
لا ...
يا ...
لا.
Неизвестная страница