11

Татриф

التطريف في التصحيف

Исследователь

علي حسين البواب

Издатель

دار الفائز

Номер издания

الأولى

Год публикации

1409 AH

Место издания

عمان

١٩ - حَدِيث عَن جَابر قَالَ أَتَت النَّبِي ﷺ بواكي قَالَ الْبَيْهَقِيّ فِي سنَنه هَكَذَا الرِّوَايَة وَكَذَا هُوَ فِي نسختنا بِكِتَاب دَاوُد وتصحف على الْخطابِيّ فَقَالَ رَأَيْت النَّبِي ﷺ يوالي ثمَّ فسره فَقَالَ قَوْله يوالي مَعْنَاهُ التحامل على يَدَيْهِ اذا رَفعهَا ومدهما فِي الدُّعَاء قَالَ وَرَوَاهُ شَيخنَا فِي الْمُسْتَدْرك فَقَالَ أَتَت النَّبِي ﷺ هوزان ٢٠ - حَدِيث فَنَزَعَا فِي الْحَوْض حَتَّى أفقهاه قَالَ فِي النِّهَايَة جَاءَ فِي رِوَايَة حَتَّى أنهقاه وَهُوَ غلط وَالصَّوَاب بِالْفَاءِ من الفهق وَهُوَ الامتلاء ٢١ - حَدِيث حَتَّى رَأَيْت رَسُول الله ﷺ يَتَهَلَّل كَأَنَّهُ مذهبَة قَالَ النَّوَوِيّ ضَبطه الْجُمْهُور بذال مُعْجمَة وَفتح الْهَاء وَبعدهَا مُوَحدَة وَضَبطه الْحميدِي وَغَيره بدال مُهْملَة وَضم الْهَاء وَبعدهَا نون وَقَالَ القَاضِي عِيَاض فِي الْمَشَارِق وَغَيره من الائمة هَذَا تَصْحِيف وَالصَّوَاب بِالذَّالِ الْمُعْجَمَة وَالْبَاء الْمُوَحدَة وَهُوَ الْمَعْرُوف فِي الرِّوَايَات

1 / 27