إن الحب لم يكن يظهر في هذه المدرسة النبيلة
في مظهر الطفل المدلل كدأبه على الدوام،
بل كان الشاب الذي تزوج بسيخة
8
وجلس مع الآلهة يدلي بالرأي والمشورة.
إنه لا يضطرب هنا وهناك
نزقا من قلب إلى قلب،
ولا يعمه في ضلاله العذب.
ليتشبث بالشكل والجمال،
ولا يكفر عن نشوته العاجلة
Неизвестная страница