وجعفر تاويا بالجسر أبلت
محاسنه السمائم والقتام
أمر به فيغلبني بكائي
ولكن البكاء له اكتتام
أقول وقمت منتحبا لديه
إلى أن كاد يفضحني القيام:
أما والله لولا خوف واش
وعين للخليفة لا تنام
لطفنا حول قبرك واستلمنا
كما للناس بالحجر استلام
Неизвестная страница