لو كنت تعلم ما أقول عذرتني
أو كنت أجهل ما تقول عذلتكا
لكن جهلت مقالتي فعذلتني
وعلمت أنك جاهل فعذرتكا
ووجه إليه سيلمان بن حبيب بن المهلب بن أبي صفرة الأزدي وكان والي فارس والأهواز لتأديب ولده، فأخرج الخليل لرسول سليمان خبزا يابسا وقال: ما دمت أجده فلا حاجة لي إلى سليمان.
وللخيل من التصانيف: (1)
كتاب الإيقاع. (2)
كتاب الجمل. (3)
كتاب الشواهد. (4)
كتاب العروض. (5)
Неизвестная страница