46

Тарих Мансури

التاريخ المنصوري = تلخيص الكشف والبيان في حوادث الزمان

Исследователь

دكتور أبو العبد دودو

Издатель

مطبعة الحجاز / مطبوعات مجمع اللغة العربية

Место издания

دمشق

Жанры

История
المصرية فَتَلقاهُ وسر بِهِ سُرُورًا كَامِلا بَقِي مُدَّة وَعَاد وفيهَا قطع الفرنج العَاصِي ودخلوا إِلَى أَرض حمص فَقتلُوا جمَاعَة وأسروا فَبلغ ذَلِك الْملك الْعَادِل فوعد بنزوله إِلَى الشَّام وبرز إِلَى الْبركَة وَسَار أَولا فأولا وَوصل إِلَى دمشق وفيهَا كَانَت وَاقعَة السُّلْطَان شهَاب الدّين الغوري مَعَ مُحَمَّد خوارزم شاه بن خوارزم شاه وَذَلِكَ أَن السُّلْطَان شهَاب الدّين الغوري وَقع بَينه وَبَين خوارزم شاه فجَاء شهَاب الدّين أَخذ نشاوور وَولى فِيهَا ملكا من أَصْحَابه وَهُوَ ابْن أُخْته يُقَال لَهُ ضِيَاء الدّين وَعَاد إِلَى

1 / 46