126

Тарих Гурган

تاريخ جرجان

Исследователь

تحت مراقبة محمد عبد المعيد خان

Издатель

عالم الكتب

Номер издания

الرابعة ١٤٠٧ هـ

Год публикации

١٩٨٧ م

Место издания

بيروت

غَنِيٌّ"، فَأَمَرَ أَنْ يَرْكَبَ فَرَكِبَ ٢٢٨ - جعفر بْن مُحَمَّد بْن مُحَمَّد بْن عامر أَبُو مُحَمَّد الدينوري روى بِجُرْجَانَ عَنْ مُحَمَّد بْن إسماعيل الأصفهاني. حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَدِيٍّ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ الدَّيْنَوَرِيُّ بِجُرْجَانَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الأَصْفَهَانِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو مُكَيْسٍ يَعْنِي دينار قَالَ سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ أُهْدِيَ لِرَسُولِ اللَّهِ ﷺ طَائِرٌ فَقَالَ: "اللَّهُمَّ ائْتِنِي بِأَحَبِّ خَلْقِكَ إِلَيْكَ" وَذَكَرَ الْحَدِيثَ. ٢٢٩ - جعفر بْن أَحْمَدَ الْجُرْجَانِيّ روى عَنْ القاسم بْن إبراهيم الحسني روى عنه مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ الصوفي بِجُرْجَانَ أَبُو جعفر. حَدَّثَتْنَا أُمُّ كُلْثُومٍ بِنْتُ إِبْرَاهِيمَ الْبَكْرَآبَاذِيُّ قَالَتْ حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ الْبَصْرِيِّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الصُّوفِيُّ أَبُو جَعْفَرٍ إِمْلاءً فِي جُمَادَى الأُولَى سَنَةَ سَبْعِينَ وَمِائَتَيْنِ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْحَسَنِيِّ الزَّاهِدِ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ الْحُسَيْنِ ٥٨/ب بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَن ْرَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَالَ: "إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ سَبْعَ سماوات وَخَلَقَ لِكُلِّ سَمَاءٍ بَابًا وَلِكُلِّ بَابٍ مَلَكٌ وَوَكَّلَ بِكُلِّ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ أَرْبَعَةً مِنَ الْمَلائِكَةِ مَلَكَيْنِ بِالنَّهَارِ وَمَلَكَيْنِ بِاللَّيْلِ فَإِذَا كَانَ عِنْدَ الْمَسَاءِ يَصْعَدُ مَلائِكَةُ النَّهَارِ بِعَمَلِ الْعِبَادِ فَإِذَا بَلَغُوا سَمَاءَ الدُّنْيَا قَالَ لَهُمَا الْمَلَكُ: مَا هَذَا قَالا هَذَا عَمَلُ عَبْدٍ مِنْ عِبَادِهِ قَالَ رُدَّا عَلَيْهِ لا تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنْهُ وَلَعَنَهُ فَإِنَّهُ حَاسِدٌ وَإِنَّ اللَّهَ نَهَانِي أَنْ يُجَاوِزَنِي عَمَلُ الْحَاسِدِينَ وَتَصْدِيقُ ذَلِكَ فِي كِتَابِ اللَّهِ ﴿وَلا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ﴾ [النساء:٣٢] عَلَى الرِّزْقِ١ ثُمَّ يَصْعَدُ بِعَمَلِ

١ قوله "على الرزق، ليس من الآية والآية المذكورة في سورة النساء – ٣٢، وفي سورة النحل – ٧١ " ﴿وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ﴾ [النحل:٧١] والله فضل بعضكم على بعض في الرزق

1 / 176