============================================================
تلك الدهار لسبب وهر أن بعض الطشت دارية قال له يوما وقد نظر الى فاروره الملك فى بعض أمراضه ها حكيم لم لا تذوفها فسكت عنه فاما انفصل عن المجلس فال له فى خلوه قولك هذا اليوم من أصل من قول غيركه أو هو شى: خطر لكه ففال إنما خطر لى لأنهى 5 سمعت آن توق الفاروره من شروط اختبارها( ققال له الأمر كدلك ولكن لا فى كل الأمراض وتد أسأت إلى بهذا القول لأن الملك إنا سمع هذا ظن آتدى قد آخللت بشرط واجب من شروط خدمته وقوانين الصناعه فيها ثم اته عمل (1 على للخروج لأجل هذه لحركة وللخوف من عافبتها بعد آن رشى الطشت دار حتى لا يعود الى . مثلها وخرج وعاد إلى الموصل وقد تمول فأقام(5 بها الى حين وفاته وحدث بها وآفاد وعمر حتى مجز عن للركة فلزم منزله فبل وفاته بسنين(4 وكان الناس بترتدون اليه ويفرؤون عليه وسئل عن مولده قلال ولدت ببغداد بباب الأرج فى الثالت والعشرين من ذى الفعدة سله خمس عشره وخحمسمائه وتوتى بالموصل ليله الآربعاء قالت عشر(ه ها من المحرم سلة عشر وستمائهة وله كتاب فى طب سمه المختار رأبته فى آربع محمتدات وله غير دلكه( على ابن بلطان السئتى طبيب شاعر أنيب أصله من سبتة ذكره بعض أهل مصر فقال ورد الى البلاد المصرية سنة أربع وأربعين وخمسماثة * ومضى ملها إلى الممن وسافر إلى الشرف وزار العراف ودار الآفاف وله ام عمد 3(5. احتيارها 0 (6 عشرين آه ستين :بستتين(9 ن العصانيف
Страница 282