============================================================
أبو الحسن بن سنان بإلي أبواب فرضى يربم قلعها وذكر النساء أني ذلب نوع يين النؤع يعركنه ويعهدنه وبعدن عن الدار وتركنه وأشتغلن باللطم والبكاء علبه وخرجت الى دار الرجال وجلست جلوس التعزبة واذا يه فد دخل علينا وكان عندى جماعة من اصدفائنا فبهى داهشا ومال لهم 5 مات ففالوا هو فى دلى فقلت يا آبا للحسن مات جالينوس وعاش الناس بعده وأما الرجل فميت وما بنا إلى رؤيتك ومشاهدتك من حاجية هلم بيبنى ونهض فدخل إليه ورآه وصاح بى إليه وقال دح عنك هذا الكلام الفارع وآكصر من الغلمان من بمسكه ويصرعه ففعلنا دلد وصاح به يا سيدنا با آبا للحسين أنا أبو للحسن بن سنان وما .ا بكن باس ولو كان بك بأس ما رأيتنى عندك فساعدنا على الدواء وأراد بذلك تلوية قلبه قمد بده اليه وتشبت به وفال ما لم يفهم لان لسانه تفل وأخد محمشه فلم يجده وأخذه من كعيه فقال أريد
Страница 122