============================================================
دراسة الكتاب 5 - ويبه على اختلاف أخبار أهل التواريخ كما جاء هذا نضه (وأخبار اختلافهم طويلة مذكورة في التواريخ لم نكتبها] صفحة 390.
1 - كما يمحص الرواية ويأخذ بأصحها.
7- اعتقد أن هذا المصنف كان إملاة من أحد تلاميذه لأنه عند سياق الحديث جاء هذا نصه: (قال المصنف [أدام الله أيامه] (صفحة 34) أي أن المؤلف كان يروي والطلبة يدونون ما يذكر.
هناك بعض الإشارات تدلل على صحة نسبة الكتاب كما في قوله: ذكرتا هذه المسألة في (معاني القرآن) مما يدل على أن المصنف له كتاب اسمه (معاني القرآن).
وأحياثا يقول: قال شيخنا الإمام ولم يذكر من هو الإمام كما هو في صفحة (197) وكذلك في مواضع أخرى وقد يذكر احيانا بقوله: لقد بيناه في (معاني التنزيل) .
يمين له مؤلف بهذا الاسم.
وأحيانا عند سرده للرواية يعمم الخبر ولم يخصص اقتباسه إذ يقول: (وقال كثير) ولم يذكر أسماءهم، ومرة أخرى يقول: (قال بعض الناس) كما في صفحة 16 .
وعند ذكر إيراهيم (عليه السلام) قال: (وقال كثير من أهل الأخبار) ولم يوضح الذين ذكر عنهم وبقي اقتباس النص مجهول الهوية.
وأحيانا أخرى يقول (وقال أصحاب الروايات) صفحة 71. وكذلك يقول: (قال قوم من أهل الأخبار) صفحة 79. (وقال آخرون) كما في صفحة 79، (وقال الراوي) وفي أحيان أخرى يقول: (قال المفسرون) صفحة 80 ولم يحذد أيضا.
المبحث الثالث وصف النسخة الخطية تسخة دار صدام للمخطوطات وهي النسخة (الأم) وهي النسخة الوحيدة إذ لم استطع العثور على نسخة ثانية. والمحفوظة تحت رقم (1/9295).
1- وجدت الكتاب موسوما ب: اتأريخ الأنبياء للخطيب البغدادي" رحمه الله وقد بدأها في المقدمة بقوله: (بسم الله الرحمن الرحيم) في ذكر خلق آدم (عليه السلام) - إلى آخره:
Страница 21