54

Таргхиб Фи Дуа

الترغيب في الدعاء

Исследователь

فواز أحمد زمرلي

Издатель

دار ابن حزم

Место издания

بيروت

أَحْمَدَ حَدَّثَنِي أَبِي ﵀ ثَنَا حُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ وَعَفَّانُ قَالا ثَنَا خلف بن خَليفَة ثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ عَنْ أَنَسٍ قَالَ كُنْتُ جَالِسًا مَعَ رَسُولِ الله فِي الْحَلْقَةِ وَرَجُلٌ قَائِمٌ يُصَلِّي فَلَمَّا رَكَعَ وَسَجَدَ جَلَسَ وَتَشَهَّدَ ثُمَّ دَعَا فَقَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدَ لَا إِلَهَ إِلا أَنْتَ الْمَنَّانُ بَدِيعَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ ذَا الْجَلالِ والإِكْرَامِ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ إِنِّي أَسأَلك فَقَالَ رَسُول الله (أَتَدْرُونَ بِمَا دَعَا اللَّهَ) قَالُوا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ (والَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَدْ دَعَا اللَّهَ بِاسْمِهِ الْعَظِيمِ الَّذِي إِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَابَ وَإِذَا سُئِلَ بِهِ أعْطى) // لَهُ طرق أُخْرَى يرتقي بهَا //

1 / 101