21

Таргхиб Фи Дуа

الترغيب في الدعاء

Исследователь

فواز أحمد زمرلي

Издатель

دار ابن حزم

Место издания

بيروت

عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَحْمَدَ الدَّارَقُطْنِيّ أنبأ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْفَضْلِ الْبَغْدَادِيُّ بِمِصْرَ ثَنَا أَبُو مُلَيْلٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ رَبِيعَةَ الْكلابِي ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ حُمَيْدٍ ثَنَا أَبُو أُسَامَةَ عَنِ ابْنِ عَوْنٍ عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ عَنْ أَبِي الصِّدِّيقِ النَّاجِيِّ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيّ قَالَ قَالَ رَسُول الله (مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ إِلا أَعْطَاهُ اللَّهُ ﷿ إِحْدَى ثَلاثٍ إِمَّا أَنْ يُعَجِّلَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَإِمَّا أَنْ يُؤَخِّرَهَا لَهُ فِي الآخِرَةِ وَإِمَّا أَنْ يَدْفَعَ عَنْهُ مَنِ السُّوءِ مثلهَا // سَنَده حسن //

1 / 57