============================================================
وكتب أيضا على باب الحجرة المذكورة ، وقد جاء يزورني من دمتل فما رآني) هذه الأبيات (1) : (24 ب) سلمك الله وقد ذم لكا من كل سوء وشفى دملكا ياحسن الجميع من صفاته تبارك الله الذي كملكا كملت في الحلق وفي الخلق فا أعرف إنسانا أرى أم ملكا وكتب أيضا على باب الحجرة هذين البيتين وفيهما اشارة (2) : يزيد لكم جفاكم من ودادي وذنبي عندكم تلك الزياده لكم مني مقال أبي فراس ولي منكم مقال آبي عباده قلت : أشار بقوله : لكم مني مقال ابي فراس ، الى قول أبي فراس الحارث بن حمدان: أساء فزادته الاساءة حظوة حبيب على ماكان منه حبيب يعد علي الواشيان ذنو به ومن أين للوجه الجميل ذنوب ؟
وأشار بقوله : ولي منكم مقال ألي عبادة البحتري : إذا محاسني اللآثي أول بها ترى ذنوبا فقل لي كيف اعتذر واجتسعنا بوما معه في مجمع عظيم، في مقام. كريم فقال لي : قد مدحتكم بقصيدة في عتاب، وأريد عنها الجواب.
فقلت له : إن رأيت القصيدة، عارضتها بقصيدة فريدة .
(1) في *، ب * ومع مرة آن عندي دملا من دم ملا، نجاه عائدا لم جدنى، فكتب على باب الحجرة هذه الأبيات: (2) ، ب "وجاء مرة آخرى وكتب على باب الحجرة معاتبأ من سبب للمتاب )
============================================================
فعرض علي في المجلس قصيدته التي أشار الها وعوال عليها . وهي هذه (1) : تجنق ولما ان عتبت تجنبا وزاد ترضيه على تغضبا
فواحر با من حب قاس يزيدني على جوره و3ا له وتحيبا القياه إلا صد عني وقطبا غزال تقور قط ماجيت باسما 41 راني فيزوي وجهه عند رؤيتي كما شرب المخمور كاسا تغصبا
حلا لي فيه المر حتى مسبته يديد بابعادي الي تقربا
فهل قادم من وصله طال نائيه فيعدي على هجر اقام وطنبا 1 فقد جار دمعي وهو بجري صبابة وقد مل شعري وهو يملي تعتبا ي صادف عذري في تلافيه مذهيا وأذهبت عمري في تلاقيه عل أن 3(4) و فيا راقدا اقرحمت جفنا مسهدا ويا منعما (2) آشقيت قلبا معذبا عسى عطفة احيا بها او سنيه اراح بها من آن آعيش مذ بذبا
Неизвестная страница