فمن ذلك قوله مشيرا الى ظلمه مع وكيله لرجل بدمشق (3 يقال له ابن عقيص، مات وخلف ثلاثة آلاف قرش، أخذ منها ألفا فقال في ذلك : كيف استحلا ألف قرش له وجملة المال ثلاث كبار ومنها: وجملة الأوقاف في عهده تباع في الدلال بيع الخياز ومنها: ويدهي الرقة في طبعه مثل مخاديم الموالي الكبار ومنها مشيرا الى قصتة صدرت لبعض جماعة في مدرسة سيدي نور الدين الشهيد عليه رحمة العزيز المجيد: 1 وخ4 (2) مابين الحطين ساقط من (3) " لرجل من أهل دمشق *
============================================================
وليلة النور الشميد التي سطا على القاضي بها الجوخدار واستل في المجلس سكينة مخلصا من كفه لاله زار وهي التي كانت تدر الطلا والأمرد الخياط كان المدار وحاصل الأمر أني حفظت منها أبياتا ليست مرتبة لأنتها علقت في فكري من إنشاد القصيدة مرة واحدة، وهي حسنة في بابها غير أن قاثلها قد بالغ في بعض فصولها، وذكر بعض أشياء تتعلق بحريم القاضي) وكان الواجب الإعراض عن ذلك ، لأنه افتراء قبيح يوقع قائله في مهاوي المهالك وكان للقاضي الأياشي المذكور رجل من جماعته يعال له قبلان، بقاف وباء موحدة) ومعناه النمر بلغة التركية. وكان وكيله يسسى أرسلان (1) ومعناه بلغتهم الأسد، فهجاه درويش الطالوي المذكور بأبيات يشير فيها إلى ماذكرناه ويشير إلى نائبه الحنفي القاضي محب الدين، وإلى نائبه المالكي كمال الدين بن الخطتاب ، وإلى نائبه الشافعي عد بن جانبك الكنجي ، والآبيات هي قوك : وتباعها اسد الربى ونمورها وحوش آياش ذبها وحميرها وتعبانها جار الغواني وزيزها وزنديقها خطابها وكنيجها
توشح كل بردة الجهل والرشا فبعض يسديها وبعض ينيرها يضاهيه في وسط الشماء بدورها و أسودهم ذاك المعاوى لدرهم وبات بتلك المين وهو قريرها متى بضه في كف راش قضى له ب واملان*
============================================================
إذاما تولت في دمشق فأصبحت ونشربها بعد الاجون نميرها وأضحت بروض النير بين روامقا ومسكنها بعد الفلاة قصورها وسارت عن الشام الفضائل مذاتت فلم يدر أهل الفضل أين مسيرها وددت بأن الدهر ينظر مرة بعين جلا عنها الغيابة نورها إلى هذه الدنيا التي قد تخبطت وجنت فساس الناس منهاهيرها والبينان الأخيران متقدمان للغير، وقد ذكرهما الشاعر المذكور للتضين ، لكنته لم ينبه عليهما، فكان ذلك سرقة لعدم شهرتها ايضا وهذه عادة هذا الشاعر يهجم (21 ب) على بيوت الناس من غير تحاش، فإن عرفت قال : اخذتها تضمينا وإن لم تعرف قال : هي شعري ومن نظمي، وستأتي أوصافه مفصتلة إن شاء الله تعالى في حرف الدال 11) ومطلع القصيدة ذات الفصول العديدة ، أعي الآياشية الطالوية، وهي مشبورة عتد الفضلاء والأدباء النبلاء (4)01 الشاء تبك بدموع غزارء (2) بكاء تكلى مالها من قرار بكاء مطلو م تصر لكن بعيد الدار والحصم جار وهها قديان وقد أخذهما على عادته في سرقته في عام سبع بعد الن(2) مضت من هجرة المختار زاكي الفخاز -(4 14) حل بها قاض (4) على جهله أطلم من قاضي سدوم الحمار ليس له دين ولا مذهب إلا الرشا والانتشا من عقار (1) من ما ماط من 10 ب: (2) م وغرار (3) م "الألف* (2) م. دقاض
============================================================
وآخر الفصول في استغاثة أهل الروم على عزله : تستكشف الجلى ولجلى الغماز فيا موالي الروم يامن بهم وفيكم النجدة والانتصاد العلم والفضل باعتابكم بحر الندى والعلم طود الوقاز قولوا لصنع الله ركن الهدى العالم العامل من رآيه في ليل هذا الحطب صبح آنار مفتي الفريقين امام التقى شيخ الاصولين الرفيم المنار لها كفعل البيض ذات الفرار حامي حى الشرع بسمر القنا فوث ملوك الأرض قطب المدار يعرف السلطان مولى الورى سطوته قهرأ ملوك المجار ظل إله العرش من دوخت من آل عثمان حماة الذمار محمد أعدل (1) ملك سما (4 بالشام يوما فالفرار الفرار احوال قاض ان يدم نصبه (
يامر عقبى هزله بالدماز مى وليه الأمر سلطاننا فيه على الدولة إيم وعاذ فان تقليد القضا جاهلا لا زال قاضي السوع من فعله دائرة السوء عليه تدار (3 أقبل ليل وتولى نهاز وفوق (2) هذا فضب الله ما وكان للظالم يوم الجزا جنم مثوى وبئس القرار 1) م عدل (2) م * احوال قاضي إن يدوم اصبه) 3)م *وقرف 4
============================================================
Неизвестная страница