إِنَّهُ لَضَيِّقُ الْحَوْصَلَاءِ وَالْحَوْصَلَةِ، قال أبو النَّجْمِ:
والمَروَ يُلْقِيهِ إِلَى أَمْعَائِهِ
هَادٍ وَلَوْ جَازَ بِحَوْصَلَائِهِ
والحياء من الاستحياء، والحياء: فرج الناقة. والضياء. والرياء. والجِرْبيَاء: الشمال، وقيل لأعرابي: أَيُّ الْقُرِّ أَشَدُّ؟ فقال: " شَمَالٌ جِرْبياء في ظِلِّ عَمَاء، في غِبِّ سَمَاء ".
والحناء، والقفعاء: [١٢ ب] ضرب من البت، قال زهير:
جُونِيَّةٌ كَحَصَاةِ القَسْمِ مَرْتَعُهَا
بِالسِّيِّ مَا تُنْبِتُ القَفْعَاءُ وَالْحَسَكُ
وَالأَضَاءُ: الغُدْرَانُ الواحدة أَضَاةٌ، والادِّعَاءُ. والارتقاء. والمَسَاءُ. والشَّاء. والباء. والانتهاء. والإرجاء: التأخير. والأعداء: المعونة، والأيداء مثله، يقال: أَعدني فلان وادني. الدِّيداء: ضرب من العَدْوِ السَّرِيعِ. والأَقْرَاءُ: هُبُوبُ الرِّيحِ لِوَقْتِهَا، يقال منه: أَقْرَأَت
1 / 65