Танких ат-Тахкик
تنقيح التحقيق في أحاديث التعليق
Редактор
مصطفى أبو الغيط عبد الحي عجيب
Издатель
دار الوطن
Издание
الأولى
Год публикации
1421 AH
Место издания
الرياض
صَفْوَان بن صَالح، نَا الوليدُ، أَخْبرنِي خُلَيْد (أَن الحسنَ كانَ إِذا قنت فِي الوترِ والصبحِ يسمعُ من خَلفه ".
عثمانُ الدَّارمِيّ، ثَنَا مُوسَى بن إسماعيلُ، ثَنَا حَمَّاد بن سلمةَ، عَن حميدٍ؛ " أَن الحسنَ كَانَ يقنتُ فِي الْفجْر بعد الرُّكُوع، ويجهر بِصَوْتِهِ ".
مُحَمَّد بن أسلم الطوسي، نَا عبد الله بن رَجَاء، عَن السّري بن يحيى، عَن الْحسن " أَنه سُئِلَ: أقنتَ رسولُ الله [ﷺ] فِي صَلَاة الْفجْر؟ قالَ: نعم، وَالله بعد الرُّكُوع ".
وهيب، عَن الْحسن، قَالَ: " إِذا أدْركْت مَعَ الإِمَام رَكْعَة فِي صَلَاة الصبحِ، فقنت مَعَه، أجزأك من الْقُنُوت فِي الثَّانِيَة ".
أَبُو عَاصِم، عَن عمرَان الْقطَّان، عَن الْحسن " فِيمَن نسي الْقُنُوت فِي [ق ٥٣ - ب] / الصُّبْح: عَلَيْهِ سجدتا السَّهْو ".
يُوسُف القَاضِي، ثَنَا سُلَيْمَان بن حَرْب، ثَنَا أَبُو هِلَال، ثَنَا حَنْظَلَة إِمَام مَسْجِد قَتَادَة، قَالَ: " اختلفتُ أَنا وَقَتَادَة فِي الْقُنُوت فِي صَلَاة الصُّبْح، فَقَالَ قَتَادَة: قبل الرُّكُوع. وَقلت أَنا: بعد الرُّكُوع. فأتينا أنسا، فَذَكرنَا لَهُ ذَلِك، فَقَالَ: أتيت النَّبِي [ﷺ] فِي صَلَاة الْفجْر، فكبرَ وركعَ، ورفعَ رَأسه وسجدَ، ثمَّ قَامَ فِي الثَّانِيَة، فَكبر وَركع، ثمَّ رفع رَأسه فَقَامَ سَاعَة، ثمَّ وقعَ سَاجِدا ".
مُسَدّد، نَا حَمَّاد، عَن حَنْظَلَة السدُوسِي، عَن أنس " أَن رسولَ الله [ﷺ] قنتَ بعد الرُّكُوع فِي الصُّبْح ".
رَوَاهُ غير وَاحِد عَن حَنْظَلَة، وَهُوَ صُوَيْلِح.
أحمدُ بن إسحاقَ الْوزان، نَا عمر بن مُوسَى عَم الْكُدَيْمِي - ضعيفٌ - نَا أَبُو هِلَال، ثَنَا قَتَادَة وحَنْظَلَة، عَن أنس " أَن النَّبِي [ﷺ] رفعَ رَأسه، فَدَعَا بعدَ الرُّكُوع ... " الحَدِيث.
1 / 233