Пробуждение Адиба
تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
Жанры
Ваши недавние поиски появятся здесь
Пробуждение Адиба
Бакатир Хадрами d. 975 AHتنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
Жанры
يخيل لي أن سمر الشهب في الدجى...وشدت بأهدابي اليهن أجفاني
من محاسنها:
ومن محاسنها قوله:
عرفت نوائب الحدثان حتى...لو انتسب لكنت لها نقيبا
ومن محاسنها قوله: (ص: 17ك):
أعزمي! طال هذا الليل فانظر...أمنك الصبح يفرق أن يؤوبا؟!
كأن الفجر حب مستزار...يراعي من دجنته رقيبا
يقول: لعظم ما عزمت عليه ولشدة الأمر الذي هممت به كأن الصبح يفرق من عزمي ، ويخشى أن
يصيبه بمكروه، فهو يتأخر ولا يؤوب. وشبه الفجر بحبيب طلب أن يزور، وهو يراعي في ظلمة
الليل رقيبا، فأخر زياراته خوف الرقيب.
القصيدة التي أولها: (من الوافر - قافية المتواتر):
بغيرك راعيا عبث الذئاب...وغيرك صار ما ثلم الضراب
من عيوبها:
ومن عيوبها:
فكلكم أتى مأتى أبيه...وكل فعال كلكم عجاب
فإن فيه تكرارا، مبتذلا أتى به، من غير تحسين له، ولا احتياج إليه.
من محاسنها:
ومن محاسنها قوله.
Страница 48