398

============================================================

وهذا الشعر تمثل به عبد الملك بعد قتل و ه صعب بن الزبير، وهو يخطب على المنبربالكوفة ت فقال فى آخر خطبته : " ولا اظنكم تزدادون بعد

الوعظة إلا شرا ، ولن نزداد بعد الإعذار اليكم وهسو.

ور ب الا عقوبة وذعرا ، فمن شاء منكم أن يعود إليها ر م يعد، فإنما مثلى ومثلكم كما قال قيس بن رفاعة: من يصل نارى بلا ذنب ولاترة

صلى بنار كريم غير غدار

91. واي النذير لكم منى مجاهرة ي لا ألام على نهيى وإنذارى 7

ان عصيتم مقالى اليوم فاعترفوا ان سوف تلقون خزيا ظاهر العار و احاديثا ملعنسة لترجهر:

هو المقيم ولهو المدلج السارى من كان فى نفيه حوجاء يطلبها

باضار عندى فانى له رمن باح ه سر اقم عوجته إن كان ذا عوج وهام كما يقوم قدح النبعة البارى

98 911م-ده وصاحب الوترليس الدهر مدركه عندى وإنى لدراك باوتارى 2) اللسان . والحبر والشعر في أمالى القالى (33/1) .

12421 ل هنل

Неизвестная страница