============================================================
وهذا الشعر تمثل به عبد الملك بعد قتل و ه صعب بن الزبير، وهو يخطب على المنبربالكوفة ت فقال فى آخر خطبته : " ولا اظنكم تزدادون بعد
الوعظة إلا شرا ، ولن نزداد بعد الإعذار اليكم وهسو.
ور ب الا عقوبة وذعرا ، فمن شاء منكم أن يعود إليها ر م يعد، فإنما مثلى ومثلكم كما قال قيس بن رفاعة: من يصل نارى بلا ذنب ولاترة
صلى بنار كريم غير غدار
91. واي النذير لكم منى مجاهرة ي لا ألام على نهيى وإنذارى 7
ان عصيتم مقالى اليوم فاعترفوا ان سوف تلقون خزيا ظاهر العار و احاديثا ملعنسة لترجهر:
هو المقيم ولهو المدلج السارى من كان فى نفيه حوجاء يطلبها
باضار عندى فانى له رمن باح ه سر اقم عوجته إن كان ذا عوج وهام كما يقوم قدح النبعة البارى
98 911م-ده وصاحب الوترليس الدهر مدركه عندى وإنى لدراك باوتارى 2) اللسان . والحبر والشعر في أمالى القالى (33/1) .
12421 ل هنل
Неизвестная страница