============================================================
ل تمهيد المستقر وي الاعظم فى القطعة السفلى تقطتا الوقوف على المسيراصلامن احدهما وار نشؤ الاسراع الذى ينتهى بالتزايدالى غايته عند الذروة الى الآخر يتناهى بالتناقص .
وله والحال الذى يينهما من الجهة السفلى يخالف الذى ينهمامن وان الهة العليا مخالفة الوجود للعدم وهو الرجوع فى المنظر الى خلاف التوالى ويلحقه النشؤ باليزايد من احدهما والبطلان بالنقصان عند . الآخر كما لحقت الاستقامة يينهما فان كان يقسم الفلك طاقات بحسب وان السير ولوازمه فما لمانع ليت شعرى عن قسمته بنقطى المقامين حتى يكون النطاق الاول من وسط الاستقامة الى القام الاول والثانى انامن المقام الاول الى وسط الرجوع والثالث من وسط الرجوع لى وثالقام الثانى والرابع من المقام الثانى الى وسط الاستقامة ولامانع عن ذلك واغيرادعاء اثريظهر فى ذلك ويخفى فى هذا كالبحارين والمدود ودون ل وله ذلكك خرط القتادبل الرجوع والاستقامة اولى بظهور الاثرفى امثال ولذ ذلك من تغير التعديل من زيادة الى نقصان الاان يدعى فيه آثرخارج بلنر عن القوانين المتقاربة للطبيعة من صناعة احكام النجوم ، ولن يجترى وا على مثله الامن يكون الموق قائده والخزلان سائقه مصلشلهة ولت وسيزداد هذا المعنى وضوحا عند ذكرنا المبرالسمكى فان ولامرجوعه الحقيقى نحو الطريق الاول دون الثانى مسههة الم و من الواجب عقب ماقررتاه ان نخرج كلا الطريقين
Страница 62