Такмила
Исследователь
د كاظم بحر المرجان
Издатель
عالم الكتب
Номер издания
الثانية
Год публикации
١٤١٩ هـ - ١٩٩٩ مـ
Место издания
بيروت - لبنان
Жанры
٣ - نقل رأيه القائل بأن وزن ضيزى في قوله تعالى: ﴿تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَى﴾ هو فُعْلى مثل حُبْلى وأُنثَى وإنما أبدل من الضمة كسرة (^١).
٤ - تأييده لرأي سيبويه في زنة "الكلاء" التي تقدم ذكرها (^٢).
ونقل ابن جني أن أبا علي كان يضيف إلى ذلك القياد لذكر البوم (^٣).
٥ - حكم أبو علي بتأنيث القِدْر لأن سيبويه أنشد قول الشاعر:
وقدر كفف القرد … البيت (^٤) وكذلك بالنسبة لقول أن معنى الدار: البلد (^٥).
٦ - احتجاجه لسيبويه على الأصمعي لأنه أنكر أن يقال للموت كأس، وقد خالف أبو علي الأصمعي مستدلًا بإنشاد سيبويه (^٦).
٧ - قول أبي علي أن الضبع بمعنى السنة المجدبة لأن سيبويه أنشد:
أبا خراشة … البيت (^٧).
٨ - تأييده لسيبويه في أن كراع إذا سميت بها فالوجه ترك الصرف واستئناسه بوصف سيبويه لورودها عن العرب في ذلك "بأنه أخبث الوجهين" (^٨).
٩ - رفضه مجيء "إجراح" على الرغم من أنها وردت في كلام فصيح لأن قياس سيبويه يرفضها، وقد عبد أبو علي مجيئها من باب الضرورة الشعرية (^٩).
لكنه مع ذلك لا يأخذ أقوال سيبويه برمتها دونما مناقشة بل يقف من بعضها موقف الحكم على صحة أقيستها كما فعل عندما فضل قياس الخليل
(^١) التكملة ٣٣٠. (^٢) الدارسة ص في ٣ - ٣٥. (^٣) المحتسب ١/ ٣٣٣. (^٤) التكملة ٣٨٥. (^٥) التكملة ٣٨٧. (^٦) انظر الدراسة ص ٣٦. (^٧) التكملة ٣٩١. (^٨) التكملة ٤٠١. (^٩) التكملة ٤٢٠.
1 / 119