Дополнение и завершение к 'Книге определений и уведомлений о неясном в Коране'
التكملة والاتمام لكتاب التعريف والاعلام فيما أبهم من القرآن
Жанры
Ваши недавние поиски появятся здесь
Дополнение и завершение к 'Книге определений и уведомлений о неясном в Коране'
Ибн аль-Аскар d. 636 AHالتكملة والاتمام لكتاب التعريف والاعلام فيما أبهم من القرآن
Жанры
صحيح البخاري أن عائشة رضي الله عنها أنكرت أن يكون نزل فيهم شيء من القرآن إلا عذرها خاصة، والله أعلم .
قوله تعالى: { أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده }(1)
قيل هم اصحاب رسول الله وكل من آمن به . وقيل : هم الأنصار وقيل: هم الملائكة، والله أعلم .
والهاء فى قوله تعالى : {اقتده} هاء السكت لتبيين الدال، وثبتت في الوصل في قراءة من أثبتها؛ إما لأنه أجرى الوصل مجرى الوقف، وإما لأنها عنده كناية عن المصدر وأسكنها إجراء الوصل مجرى الوقف، وأما فى قراءة من وصلها بالياء - وهو ابن ذكوان أو كسهر - ولم يصلها بياء وهو هشام؛ فلا يصح أن تكون إلا كناية عن المصدر وقد سألت عنها الأستاذ أبا علي رحمه الله عند القراءة عليه، فقال : تكن الهاء كناية عن المصدر ، وذلك لمعنى التأكيد كأنه قال : اقتد إقتداء فكرر الفعل تأكيدا ثم حذف الفعل الثاني وأوقع المصدر موقعه، فقال : اقتد الاقتداء، ثم حذف المصدر وكنى عنه بالهاء. والله أعلم .
قوله تعالى: { إذ قالوا ما أنزل الله على بشر من شىء }(2)
تزلت فى مالك بن الضيف كان يهوديا، فذكرت له التوراة فقال هذه المقالة فأنزل الله تعالى الآية، والله أعلم .
قوله تعالى: {لقد تقطع بينكم }(3) قيل : إنها نزلت في النضر بن الحارث، حكاه المهدوي والله أعلم .
Страница 69