تنادوا به والضغن ملء قلوبهم
وقالوا وحيد ما لنا لا نكاثره
فإن نكفه نكف الشديد مراسه
وما بعده فينا عدو نحاذره
فطافوا به من خلفه وأمامه
كما طاف بعد المحل بالربع زائره
أحين هوى عبد الحميد بعرشه
وغبره بالذم في الناس غابره
يقوم رجال يستعيدون عهده
وفينا نيازي قائم وعساكره
Неизвестная страница