Тахсиль
التحصيل من المحصول
Исследователь
رسالة دكتوراة
Издатель
مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٠٨ هـ - ١٩٨٨ م
Место издания
بيروت - لبنان
Жанры
Неизвестная страница
1 / 2
1 / 4
(١) [الذاريات: ٥٦]. (٢) [النساء: ١٦٥]. (٣) [طه: ١٢٤].
1 / 5
(١) متفق عليه (الفتح الكبير: ١/ ١٩٩). (٢) [النساء: ٦٥]. (٣) [الأنعام: ٥٧]. (٤) [المائدة: ٤٩]. (٥) [المائدة: ٤٤]. (٦) [الأحزاب: ٣٦]. (٧) [النساء: ٨٢].
1 / 6
(١) [آل عمران: ٨٥].
1 / 7
(١) مذكرة لم تطبع لشيخنا الدكتور عبد الغني محمد عبد الحق. (٢) المستصفى ص ٩. (٣) مذكرة لشيخنا الدكتور عبد الغني محمد عبد الخالق لم تطبع.
1 / 8
(١) [الحشر: ٩]. (٢) [المائدة: ٢]. (٣) متفق عليه عن ابن عمر (كشف الخفا ١/ ٤٠٣). (٤) [المعارج: ٢٤، ٢٥].
1 / 9
(١) نسبة لهشام بن الحكم "الملل والنحل للشهرستاني" ١/ ١٨٤. (٢) لها ترجمة في القسم التحقيقي ص ٢/ ٣٩.
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
(١) نسبة إلى أُرمية بضم الهمزة وسكون الثاني وميم مكسورة وياء مفتوحة خفيفة وهاء. ونقل في هذه النسبة ياقوت الحموي عن الفارسي بحثًا أذكره بتمامه إتمامًا للفائدة قال الفارسي: أما قولهم في اسم بلدة أرمية متجوَّز في قياس اللغة العربية تخفيف الياء وتشديدها. فمن خففها كانت الهمزة على قوله أصلًا، وكان حكم الياء أن تكون واوًا للِإلحاق ببَيْرين ونحوه. ولكن الكلمة لما لم تجئ على التأنيب كعنصرة أبدلت ياءً كما أبدلت في جمع عرقوه إذ قالوا: عرق. وقال: حتى تقضي عرقي الدلي. ويجوز في الشعر أن تكون الياء للنسبة وتخفف كما قال ابن الخواري: من شدد الياء احتملت الهمزة وجهين. أحدهما: أن تكون زائدة فإذا جعلتها أفعولة من رميت. والآخر: أن تكون فعلية إذا جعلتها من أرم فتكون الهمزة فاء. وأما قولهم في اسم الرجل "إرميا" فلا يكون في قياس العربية "إفعلا" ولا يتجه فيه ما يتجه في أرمية من كون الياء منقلبة عن واو. أما ترى أن ما جاء وفيه الألف من المؤنث، لا يكون إلا مبنيًا عليها وليست مثل الياء التي تبنى مرة على التأنيث ومرة على التذكير. (٢) بعد البحث والتقصي لم أستطع أن أقطع بسبب نسبة القاضي الأرموي إلى تنوخ، مع أن القاضي الأرموي من مواليد أذربيجان من أصل كردي. وتنوخ قبيلة عربية الأصل من اليمن وهي عبارة عن عدة قبائل سكنت البحرين قبل الإسلام، واتحدت وكونت لها دولة في مدينة الحيرة، وكان من ملوكهم النعمان بن المنذر. ومعظم هذه القبائل تنصر قبل الِإسلام، واختلطوا بأجناس أخرى، وقد ورد ذكرهم في عدة جهات في حروب الفتح الإسلامي فمنهم من كان يسكن دومة الجندل. وقسم كان يسكن نواحي مدينة حلب في عهد هارون الرشيد، =
1 / 15
= ثم هجروها إلى قنسرين. ويذكر البلاذري في صفحة ١٤٦ أنهم بعد قنسرين ذهبوا إلى تكريت وأرمينية وبلاد بحر الروم وغيرها من الجهات. وما ذكره البلاذري عن تشتت هذه القبائل، فلا مانع أن تكون قد وصلت إلى أرمية، فيكون القاضي سراج الدين الأرموي من أصل عربي. وقد يكون أنه اكتسب هذه النسبة خلال هجرته من بلاده، لطلب العلم في شمال العراق ثم ملطية ثم بلاد الشام كما حدث لكثير من العلماء، وذلك على سبيل الولاء لأنه سكن بينهم، ومهما يكن من أمرٍ فقد روى مسلم وأحمد وأبو داود والترمذي وابن عساكر عن أبي هريرة: "من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه". ولكن البحث العلمي هو الذي يدفعنا للتنقيب. وقد ورد ذكر قبائل تنوخ والنسبة لها في دائرة المعارف الإسلامية ١٠/ ٨٧ وما بعدها. والقاموس الإسلامي ١/ ٥٠٢، واللباب للسمعاني ١/ ١٨٣. (١) معجم البلدان ١/ ١٥٩. (٢) ترجمت للأرموي الكتب الآتية: طبقات الشافعية لابن السبكي ٨/ ٣٧١، طبقات الشافعية للأسنوي ٥/ ١٥٥، روضات الجنان للخوانيساري ٨/ ١١٨، هداية العارفين للبغدادي ٢/ ٤٠٦، والأعلام للزركلي ٨/ ٤١، ٤٢، معجم المطبوعات ١/ ٤٢٧، مفتاح السعادة =
1 / 16
= ١/ ٢٩٧، ريحانة الأدب ١/ ١٠٨، السلوك للمقريزي ١/ ٣٥٤، مفرج الكروب ٤/ ٢٤٧، كشف الظنون ٦١، ٩٢، ٩٥، ٢٦١، ٨٤٨، ٩٠٢، ١٦١٥، ١٧١٥، ١٨٤٦، ٢٠٠٢، الكنى والألقاب ٢/ ٢٢، آثار البلاد ص ٣٩٢، مجالس المؤمنين (نقل عنه الخوانساري قصة الأرموي مع جلال الدين الرومي) تلخيص الآثار في عجائب الأقطار). الكتب المخطوطة: التراجم لابن عبد الهادي، طبقات الشافعية الوسطى والصغرى. الكتب الفارسية: ١ - مناقب أوحد الدين الكرماني فارسي، طبع تهران سنة ١٣٤٧ هـ من ص ١/ ٩ - ٩٥ وصفحة ١٨٥. ٢ - مكتوبات مولانا جلال الدين الرومي، طبع أستانبول سنة ١٣٥٦ ص ٣٦. ٣ - مسامرة الأخبار ومسايرة الأخيار لكريم الدين محمود الأقسرائي، طبع أنقرة سنة ١٩٤٤ م ص ٢٩٠ ص ١٣١. ٤ - مناقب العارفين لأحمد الأفلاكي طبع أنقرة سنة ١٩٥٩ م ١/ ١٦٥ - ١٦٨ (٢٧٤ - ٢٧٦) ٣٢٤ - ٣٢٦، ٤١٠ - ٤١٢، ٥٦١، ٥٦٢، ٢/ ٥٩٣ - ٥٩٤. ٥ - بزورزم للعزيز الأسترابادي، طبع إستانبول ١٩٢٨ م ص ٤٥. ٦ - الأوامر العلائية في الأمور العلائية لحسين محمد علي الجعفري الرودكي الشهير بابن بي بي ص ٧٠٠ - ٧٠١. طبع أنقرة سنة ١٩٥٦ م. ٧ - مقدمة لطائف الحكمة طبع تهران بالفارسية. ٨ - رسالة فريدون بن أحمد سبهسا لار ص ٣٣٨، ٨٦ - ٨٧، ٩٧ - ٩٨، ١١٦. ٩ - رسالة در أحوال مولانا جلال الدين الرومي ص ١٢٦، ١٢٧. ١٠ - لغت نامة دهخدا (دائرة المعارف الفارسية). ١١ - دانشمندان أذربيجان ١٧٥ - ١٧٦. المعاجم والفهارس: ١ - Brocklman: g،١: ٤٦٧ s،١: ٨٤٨. ٢ - Mingana Catalogue of Arabic Manuscripts ٦٦٩.
1 / 17
(١) طبقات ابن السبكي ١/ ١٧٧.
1 / 18
(١) تاريخ ابن خلدون ١/ ٣٨٠. (٢) نهاية السول ١/ ٩.
1 / 19
1 / 20
(١) تاريخ ابن خلدون ١/ ٣٧٩. (٢) أصول أبي زهرة ص ٢٢.
1 / 21
1 / 22