Тафсир Корана
تفسير القرآن من الجامع لابن وهب
Исследователь
ميكلوش موراني
Издатель
دار الغرب الإسلامي
Номер издания
الأولى
Год публикации
٢٠٠٣ م
Жанры
тафсир
١ - [.. ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...]
[.. ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...] ب
[.. ... ... ... ... ... ... ..] كلمة إلا بسم
[.. ... ... ... ... ..].
٢ - [.. ... ... ... ... ... ..] عة عن عبد ربه بن سعيد [.. ... ... .. أن رَسُولَ اللَّهِ ﷺ] قَالَ: [سيأتي .. .. ناسٌ] يفتون في القرآن برأيهم [.. ... ... ..].
٣ - [.. ... ... .. عَنِ] ابْنِ لَهِيعَةَ عَنِ الْحَارِثِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ رَبَاحٍ ⦗٧⦘ عَنْ رجلٍ سَمِعَ عُبَادَةَ [بْنِ الصَّامِتِ يَقُول]: إِنَّا كُنَّا فِي الْمَسْجِدِ نَقْتَرِئُ، مَعَنَا أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ وَنَحْنُ أُمِّيُّونَ يُقْرِئُ بَعْضُنَا بَعْضًا؛ فَخَرَجَ عَبْدُ اللَّهِ بن أبي بن سلول تتبعه نمرقٌ وَزِرْبِيّه، ثُمَّ وُضِعَتَا لَهُ فَاتَّكَأَ؛ فَقَالَ: يَا أَبَا بَكْرٍ، أَلا تَقُولُ لمحمدٍ يَأْتِينَا بآيةٍ كَمَا جَاءَ بِهَا الأَوَّلُونَ: جَاءَ صَالِحٌ بِالنَّاقَةِ وَجَاءَ [مُوسَى بِالأَلْوَاحِ]، وَجَاءَ دَاوُدُ بِالزَّبُورِ، وَجَاءَ عيسى بالمائدة، وعبد الله بن أبي بن سَلُولٍ رجلٌ جَدِلٌ صَبِيحٌ، فَصِيحٌ؛ فَبَكَى أَبُو بَكْرٍ، فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: قُومُوا نَسْتَغِيثُ بِنَبِيِّ اللَّهِ مِنْ هَذَا الْمُنَافِقِ؛ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ: إِنَّهُ لا يُقَامُ لِي، إِنَّمَا يُقَامُ لِلَّهِ، إِنَّ جِبْرِيلَ أَتَانِي فَقَالَ: اخْرُجْ فَحَدِّثْ بِنِعْمَةِ اللَّهِ الَّتِي أَنْعَمَ بِهَا عَلَيْكَ وَبِفَضِيلَتِهِ الَّتِي فُضِّلْتَ بِهَا، فَبَشَّرَنِي بِعَشْرٍ لَمْ يُؤْتَهَا نبيٌ قَبْلِي؛ فَقَالَ: إِنَّ اللَّهَ بَعَثَنِي إِلَى النَّاسِ جَمِيعًا، وَأَمَرَنِي أَنْ أُنْذِرَ الْجِنَّ، وَإِنَّ اللَّهَ لقاني كلامه وأنا أميٌ؛ فقد أُوتِيَ دَاوُدُ الزَّبُورَ، وَمُوسَى الأَلْوَاحَ، وَعِيسَى الإِنْجِيلَ، إِنَّ اللَّهَ قَدْ غَفَرَ لِي ذَنْبِي مَا تَقَدَّم مِنْهُ وَمَا تَأَخَّرَ، وَإِنَّ اللَّهَ أَعْطَانِي الْكَوْثَرَ، وَإِنَّ اللَّهَ أَمَدَّنِي بِالْمَلائِكَةِ وَأَتَانِي النَّصْرُ، وَجَعَل بَيْنَ يَدَيَّ الرُّعْبُ، وَجَعَل حَوْضِي أَعْظَمَ الْحِيَاضِ، وَرَفَعَ ذِكْرِي فِي النَّادِينَ، وَبَعَثَنِي يَوْمَ القيامة مقامًا محمودًا، والناس ﴿مهطعين، مقنعي [رؤوسهم﴾ .. ..].
[.. ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...]
⦗٨⦘
طر لم يتغير، ومثل من تعلم القرآن كبيرًا [كما .. ... ... ... ... ..].
3 / 6