399

Тафсир Гариб

تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

Редактор

الدكتورة

Издатель

مكتبة السنة-القاهرة

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤١٥ - ١٩٩٥

Место издания

مصر

الْأَرْحَام وَغَيرهم وَهِي فِي ذَوي الْأَرْحَام أَشد وأقبح
الْيَمين الْغمُوس
الَّتِي تغمس صَاحبهَا فِي الْإِثْم ثمَّ فِي النَّار بِكَوْنِهِ فِيهَا وَيُقَال هَذَا أَمر غموس أَي شَدِيد وَكَأَنَّهُ انغماس فِي الشدَّة كَمَا ينغمس الْإِنْسَان فِي المَاء
المنيحة
أَن يُعْطي الرجل الشَّاة لمن يصله بلبنها وقتا مَا
تشميت الْعَاطِس
الدُّعَاء لَهُ عِنْد العطاس بِالرَّحْمَةِ
إمَاطَة الْأَذَى
إِزَالَته عَن طرق الْمُسلمين وَعَن كل مَوضِع يُؤْذِي مُسلما كَونه فِيهِ
العباءة والعباية
ضرب من الأكسية إِلَى الخشونة
الْغلُول
فِي الْمغنم أَن يخفى مِنْهُ شَيْء لَا يرد إِلَى المقاسم
الْقسْط
الْعدْل والقسط الْجور والمقسط الْعَادِل والقاسط الجائر يُقَال قسط إِذا جَار يقسط قسطا فَهُوَ قاسط وأقسط إِذا عدل يقسط فَهُوَ مقسط وَقد نظمه بَعضهم فِي بَيت يذم رجلا يتنكب مَا يجب عَلَيْهِ فيهمَا فَقَالَ
(كَانَ بالقاسطين منا رءوفا ... وعَلى المقسطين سَوط عَذَاب)
النضال
المراماة وانتضل الْقَوْم وتناضلوا إِذا رموا للسبق وانتضلوا بالْكلَام وَالْأَحَادِيث اسْتِعَارَة من نضال السهْم ونضل فلَان فلَانا فِي المراماة إِذا غَلبه

1 / 432