121

وقوله تعالى: {لا مقام لكم} (13) معناه: لا مكان لكم تقيمون فيه(1).

وقوله تعالى: {ولو دخلت عليهم من أقطارها} (14) أي من جوانبها ونواحيها.

وقوله تعالى: {ثم سئلوا الفتنة لاتوها} (14) الفتنة: هي الكفر، وأتوها(2) أعطوها.

وقوله تعالى: {فإذا ذهب الخوف سلقوكم بألسنة حداد} (19) معناه: بالغوا في عيبكم ولائمتكم(3).

وقوله تعالى: {فمنهم من قضى نحبه} (23) معناه: نذره. والنحب: الموت. والنحب: الخطر العظيم(4).

وقوله تعالى: {الذين ظاهروهم} (26) معناه: أعانوهم.

وقوله تعالى: {من صياصيهم} (26) معناه: من حصونهم(5).

وقوله تعالى: {نؤتها أجرها مرتين} (31) معناه: نعطها ثوابها.

وقوله تعالى: {وقرن في بيوتكن} (33) يعني إلزمن بيوتكن.

وقوله تعالى: {ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى} (33) التبرج: إظهار الزينة والمحاسن، وإبرازها. والجاهلية الأولى: ما بين إدريس ونوح عليهما السلام(6).

وقوله تعالى: {فلما قضى زيد منها وطرا} (37) الوطر: الحاجة والإرب. وزيد: هو زيد بن حارثة الكلبي رضي الله عنه مولى النبي صلى الله عليه وآله وسلم.

وقوله تعالى: {ما كان على النبي من حرج} (38) معناه: من ضيق وإثم.

وقوله تعالى: {وسبحوه بكرة وأصيلا} (42) معناه: صلوا له. والبكرة: صلاة الفجر. والأصيل: صلاة العصر.

وقوله تعالى: {هو الذي يصلي عليكم وملائكته} (43) معناه: هو الذي يرحمكم، وتدعو لكم ملائكته. وقال: معنى يصلي: يبارك عليكم(7).

وقوله تعالى: {ترجي من تشاء منهن} (51) يعني تؤخر {وتؤوي إليك من تشاء} (51) معناه: تضم(8).

وقوله تعالى: {رقيبا} (52) معناه: حفيظ.

Страница 120