49

ووضعنا عنك وزرك

[الشرح: 2] أي: هويتك التي بها انفصالك عنا

الذي أنقض ظهرك

[الشرح: 3] قبل انكشافك بذاتنا، كما أنقض ظهور جميع المخلوقات الباقية وراء الحجاب وبعد ذلك

ورفعنا لك ذكرك

[الشرح: 4] أي: إن وصلت إليها ورفعت الاثنينية بنا لذلك قلت:

" من أطاعني فقد أطاع الله "

، وقلت أيضا:

" من رآني فقد رأى الحق "

وقلنا لك:

Неизвестная страница