Расширеннный поиск
Ваши недавние поиски появятся здесь
Тафсир ат-Табарани
تفسير القرآن العظيم المنسوب للإمام الطبراني
وقوله : { الرحمن الرحيم }. قد تقدم تفسيره.
Страница 3
واختلفوا في { بسم الله الرحمن الرحيم } هل هي آية من الفاتحة ؟
وعن ابن عباس رضي الله رضي الله عنهما : (أن معنى (ألم) : أنا
فدخلوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسجده وقت صلاة
### || قوله تعالى : { وبث منهما رجالا كثيرا ونسآء } ؛
[المائدة]
[الأنعام]
[الأعراف]
{ يسألونك عن الأنفال } ؛ أي عن الغنائم ، { قل الأنفال } ؛
[التوبة]
[يونس]
[هود]
{ الر } ؛ قد تقدم تفسيره ، قوله : { تلك آيات الكتاب المبين }
[الرعد]
[إبراهيم]
[الحجر]
وأما ذكر لفظ الإتيان في هذا ؛ فلأن أمر الله في القرب بمنزلة
وقال ابن عباس رضي الله عنهما : (أسري به من بيت أم هانئ بنت)
[الكهف]
[مريم]
{ طه } ؛ قرأ أبو عمرو وورش بفتح الطاء وكسر الهاء ، وقرأ حمزة
[الأنبياء]
[الحج]
{ قد أفلح المؤمنون } ؛ أي فاز ونجا وسعد المصدقون بالله ورسوله
[النور]
{ تبارك } ؛ أي عظمت وكثرت بركات الله. والبركة : هي الخير
[الشعراء]
[النمل]
[القصص]
{ الم * أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون } ؛
{ الم * غلبت الروم * في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون }
[لقمان]
[السجدة]
[الأحزاب]
[سبأ]
{ الحمد لله فاطر السماوات والأرض } ؛ أي خالقهما ، مبتدئا من
{ يس } ؛ قال ابن عباس : (يريد : يا إنسان) ، يعني محمدا صلى
{ والصافات صفا } ؛ يعني صفوف الملائكة في السماء كصفوف الخلق
{ ص والقرآن ذي الذكر } ؛ اختلفوا في قوله (ص) قال : (صدق الله)
[الزمر]
[غافر]
{ حم * تنزيل من الرحمان الرحيم } ؛ قال { تنزيل } مبتدأ ؛
[الشورى]
[الزخرف]
[الدخان]
[الجاثية]
[الأحقاف]
[محمد]
ولبث رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا وصيفا فوعدهم الله
[الحجرات]
{ ق } ؛ قال ابن عباس : (هو اسم من أسماء الله أقسم به) ، وقال
{ والذاريات ذروا } ؛ يعين الرياح تذروا التراب ، وتهشم النبات
### || { والطور * وكتاب مسطور } ؛ الطور هو الجبل الذي
{ والنجم إذا هوى } ؛ اختلفوا في القسم الذي في أول هذه السورة
{ اقتربت الساعة وانشق القمر } ؛ معناه : دنت القيامة وحدث علم
[الرحمن]
{ إذا وقعت الواقعة } ؛ قال ابن عباس : (معناه : إذا قامت)
[الحديد]
[المجادلة]
[الحشر]
[الممتحنة]
### || وذكر الكلبي : (أن المسلمين كانوا يقولون قبل فرض)
[الجمعة]
{ إذا جآءك المنافقون } ؛ معناه : إذا جاءك يا محمد منافقوا أهل
[التغابن]
{ ياأيها النبي إذا طلقتم النسآء فطلقوهن لعدتهن } ؛ الخطاب
فغضب النبي صلى الله عليه وسلم على حفصة فطلقها تطليقة واعتزل
{ تبارك الذي بيده الملك } ؛ أي تعالى باستحقاق التعظيم الذي
### || { ن والقلم وما يسطرون } ؛ قال ابن عباس رضي الله
### || { الحاقة * ما الحآقة } ؛ اسم من أسماء القيامة ،
[المعارج]
{ إنآ أرسلنا نوحا إلى قومه أن أنذر قومك } ؛ أي خوفهم من السخط
{ قل أوحي إلي أنه استمع نفر من الجن فقالوا إنا سمعنا قرآنا
{ ياأيها المزمل } ؛ الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم نودي في
{ ياأيها المدثر * قم فأنذر } ؛ قال مقاتل : " ذلك أن النبي صلى
{ لا أقسم بيوم القيامة } ؛ معناه : أقسم بيوم القيامة ، و(لا)
{ هل أتى على الإنسان حين من الدهر } ؛ أي قد أتى على آدم
{ والمرسلات عرفا } ؛ يعني الرياح أرسلت متتابعة كعرف الفرس ؛
[النبأ]
{ والنازعات غرقا } ؛ أقسم الله بالملائكة إعظاما لهم ، ولله أن
{ عبس وتولى * أن جآءه الأعمى } ؛ وذلك : " أن رسول الله صلى
[التكوير]
[الإنفطار]
[المطففين]
[الإنشقاق]
{ والسمآء ذات البروج } ؛ أي ذات النجوم. وقيل : ذات القصور على
{ والسمآء والطارق } ؛ أول السورة قسم ، وجوابه { إن كل نفس لما
{ سبح اسم ربك الأعلى } ؛ الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم ؛
{ هل أتاك حديث الغاشية } ؛ أي قد أتاك حديث الغاشية ، يعني
{ والفجر * وليال عشر } ؛ أقسم الله برب الفجر ، والفجر : هو
{ لا أقسم بهاذا البلد } ؛ يعني مكة ، أقسم الله بها إعظاما لها
{ والشمس وضحاها } ؛ أقسم الله سبحانه بالشمس ونحوها مما ذكره
{ والليل إذا يغشى } ؛ أقسم الله بالليل إذا يغشى الأفق ، ويعم
{ والضحى * والليل إذا سجى * ما ودعك ربك وما قلى } قال ابن
[الشرح]
{ والتين والزيتون } ؛ هذا قسم برب التين والزيتون ، وجوابه {
[العلق]
{ إنا أنزلناه في ليلة القدر } ؛ معناه : إنا أنزلنا القرآن في
{ لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب } ؛ وهم اليهود والنصارى ،
{ إذا زلزلت الأرض زلزالها } ؛ وذلك أن رسول الله صلى الله عليه
{ والعاديات ضبحا } ؛ أقسم الله تعالى بالخيول العاديات في
{ القارعة } ؛ القارعة من أسماء القيامة ، سميت بذلك ، لأنها
{ ألهاكم التكاثر * حتى زرتم المقابر } ؛ أي شغلتكم المباهاة
{ والعصر } ؛ معناه : والدهر ، أقسم الله بالدهر في تردده
### || والهمزة : الطاعن على غيره بغير حق بالسفه والجهل ،
{ ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل } ؛ وذلك أن فئة من قريش
{ لإيلاف قريش } ؛ اختلفوا في هذه اللام المذكورة ، قال بعضهم :
[الماعون]
{ إنآ أعطيناك الكوثر } ؛ الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم ،
{ قل ياأيها الكافرون * لا أعبد ما تعبدون } ؛ " نزلت في رهط من
[النصر]
[المسد]
[الإخلاص]
{ قل أعوذ برب الفلق * من شر ما خلق } ؛ قال الكلبي : ((هذه)
{ قل أعوذ برب الناس * ملك الناس * إلاه الناس * من شر الوسواس