عن أبي جعفر ع قال: لو أن الجهال من هذه الأمة يعلمون متى سمي علي أمير المؤمنين [لم ينكروا ولايته وطاعته قال فسألته ومتى سمي علي أمير المؤمنين] قال حيث أخذ الله ميثاق ذرية آدم وكذا [هكذا] نزل [به] جبرئيل على محمد ص [وبارك] وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم @HAD@ وإن محمدا عبدي ورسولي وإن عليا ع أمير المؤمنين قالوا بلى ثم قال أبو جعفر [ع] والله لقد سماه الله باسم ما سمى باسمه [به] أحدا قبله.
(184) - فرات قال حدثني عثمان بن محمد معنعنا عن [أبي] خديجة قال [قال] محمد بن علي [ع] لو علم الناس متى سمي علي أمير المؤمنين ما اختلف فيه اثنان قال قلت متى قال فقال لي في الأظلة حين [حيث] أخذ الله الميثاق من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى @HAD@ محمد نبيكم علي أمير المؤمنين وليكم.
(185) - فرات قال حدثنا إسماعيل [بن إسحاق] بن إبراهيم الفارسي
إسحاق النهاوندي عن عبد الله بن حماد الأنصاري عن عمرو بن شمر عن جابر عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: لو علم الناس متى سمي أمير المؤمنين ما أنكروا ولايته. قلت: ومتى سمي أمير المؤمنين؟ قال: يوم أخذ الله ميثاق بني آدم من ظهورهم ذرياتهم ... بلى وان محمدا رسول الله وان عليا أمير المؤمنين. قالوا: بلى. ثم قال أبو جعفر (عليه السلام): والله لقد سماه الله باسم ما سمى به أحدا قبله. وفي الباب 101 عنه عن علي بن العباس عن محمد بن مروان الغزال عن زيد بن المعدل! عن أبان بن عثمان عن خالد بن يزيد عن أبي جعفر ... (مثل فرات).
(184). وفي اليقين الباب 75 نقلا عن كتاب الإمامة والأخبار عن أبي العلاء عن معروف بن خربود عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: لو يعلم الناس متى سمي علي أمير المؤمنين لم ينكروا حقه. فقيل له: متى سمى أمير المؤمنين فقرأ: وإذ أخذ ... بلى شهدنا قال: محمد رسول الله وعلى أمير المؤمنين. وفيه أيضا الباب 136 عن كتاب الناصر العباسي بسنده إلى إبراهيم بن هراسة عن عمرو بن شمر عن جابر قال: قال لي أبو جعفر (ع): لو علم الناس متى سمى علي أمير المؤمنين ما أنكروا ولايته. قلت: ومتى سمى قال:
ان ربك حين أخذ من بني آدم ... بربكم ومحمد رسولي إليكم وعلي أمير المؤمنين.
أبو خديجة سالم بن مكرم وثقه النجاشي من أصحاب الصادق (عليه السلام) ولعله كان في الأصل عنه عن جابر ...
(185). هذه الرواية كانت في الأصل تحت الرقم 23/ المائدة وأخرجه ابن شهرآشوب في المناقب عن جابر عن-
Страница 147