وقال أبو الفتح(2) اليعمري(3) : وغير طريق أبي فزارة ، عن أبي زيد لهذا الحديث أقوى منها للجهالة الواقعة في أبي زيد(1)، ولكن أصل الحديث مشهور عن ابن مسعود من طرق(2) حسان متظاهرة، يشد بعضها بعضا، ولم يتفرد طريق أبي زيد إلا بما فيها من التوضؤ بنبيذ التمر(3).