حفظ الله﴾ أي بحفظ الله اياهم
والنشوز بعض المراة للزوج
﴿فإن أطعنكم﴾ في المضجع ﴿فلا تبغوا عليهن سبيلا﴾ أي لا تكلفوهن المحبة لان قلوبهن ليست اليهن
والشقاق العداوة
والحكم القيم بما يسند اليه
﴿إن يريدا﴾ يعني الحكمين
﴿والجار الجنب﴾ الذي ليس بينك وبينه قرابة
﴿والصاحب بالجنب﴾ المراة
والمختال البطر في مشيته
﴿الذين يبخلون﴾ وهم اليهود كانوا يبخلون بالمال وباظهار صفة محمد ﷺ وهو الذي ﴿آتاهم الله من فضله﴾
ومثقال الشيء زنته والذرة اصغر النمل و﴿لو تسوى بهم الأرض﴾ أي لو ساخوا فيها والمعنى ودوى ذلك وانهم لنم يكتموا لانهم لما كتموا نطقت جوارحهم وقيل هو مستانف ﴿إلا عابري سبيل﴾ مجتازين في المساجد
والصعيد التراب
1 / 64