- قال في الجزء الثامن ص ٣٤٠ لما تكلم على قوله ﴿وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ﴾ [التوبة: ٨٤] وحديث طلب الصلاة على عبد اله بن أبي بن سلول قال" وفيه جواز سؤال الموسر من المال من ترجى بركته شيئًا من ماله لضرورة دينية "
جـ - قد تقدم أن التبرك بمثل ذلك خاص بالنبي ﷺ.
- قال في الجزء الثامن ص ٣٨٣ لما ذكر الكلام على لا أقسم ... " قيل إنها زائدة وتعقب بأنها لا تزاد إلا في أثناء الكلام وأجيب بأن القرآن كله كالكلام الواحد "
جـ - قوله إن القرآن كالكلام الواحد فيه نظر.
- قال في الجزء الثامن ص ٥٥١ على حديث أن الله يجعل السماوات على إصبع "وقال ابن فورك يحتمل أن يكون المراد بالإصبع إصبع بعض المخلوقات وما ورد في بعض طرقه أصابع الرحمن يدل على القدرة والملك "
جـ - هذا التأويل مردود مخالف لقول أهل السنة والجماعة والصواب إثبات ذلك على ما يليق بجلال الله وعظمته.
1 / 26