- قال في الجزء السابع ص ٤١٢، ٤١٣ " قال السهيلي قوله من فوق سبع سماوات معناه أن الحكم نزل من فوق قال ومثله قول زينب بنت جحش وزوجني الله من نبيه من فوق سبع سماوات أي نزل تزويجها من فوق قال ولا يستحيل وصفه تعالى بالفوق على المعنى الذي يليق بجلاله لا على المعنى الذي يسبق إلى الوهم من التحديد الذي يفضي إلى التشبيه "
جـ - لا حاجة إلى هذا التكلف فإن هذا الحديث كنظائره من الأحاديث الدالة على إثبات علوه جل
- قال في الجزء السابع ص ١٩٢ قوله " باب تقاسم المشركين على النبي ﷺ كان ذلك أول يوم من المحرم سنة سبع من البعثة وكان النجاشي قد جهز جعفرًا ومن معه فقدموا والنبي ﷺ بخيبر وذلك في صفر منهما "
جـ - هذا وهم وإنما كان ذلك في السنة السابعة من الهجرة بعد التقاسم المذكور بأكثر من عشر سنين والله أعلم.
1 / 23