============================================================
ححد پن احمد البغداذى متوسلا به الى عبيدالده پساه التخمه باى وجه رآه جاعطم البغداذى قصده وهش [O98 3] الى حاجته وقال ان مده الغام لم يبتح اللطان فط جيها بابا من التخويي لولد من اولاده ولا لفائد من فواده ولكن نسأله للك صلة تستعين يها على دهرلد ولكن كم تحب ان تسآله (5 للث من المال بدال له احمد ابن زپاد تآله عدة ما عليت من المعرم بحسمى ان اخنها منه كم اخرج من بورى بها جاريها* لصاحب الديوان واتهرج من المغرم وتحلص لى كلة عامى من الزيون لال لى احمد ابن زياد يفال لى البغداذى وكم عدة ذلك جهال ستون مشفالا ضال چهال لى دعنى اسآه لك بى تلاث مائة مههال پعغرم منها ما عليلث وتستعين يها على دهرت فال بآبيت هليه من الزيادة على الغرم فال بدال اكشب كتابكك ول جعهرا الحاجب رجعه الى السلطان بحضرتى قال بععلت فال بسال هيدالله من اسمه وحاله وندره بتعولى البغداذى الكلام بآتنى ووصف ثم حتم له الهول بآن فال ومشله لا يفسد مثلك وبتسرف خاتآبا بقال وما مددار مايحتاج اليه بغال له البغداذى ستون مثفالا جآمر بها هوزنت له وحرج يها جعهر الحاجب اليه بهبضها وخرج بورنها فن الديوان وانصرف بارغ اليدين من ماله واقتصر على غلة عامه توجي سنة ثمان صضرة وللائماتة (ايوعبدالله الايز ارى المعروب بالضرر) وابو عبدالله لابزارى المعروف بالضرير كان به طرع من جدام ا.25(1) چاوقها4100)
Страница 169