Ваши недавние поиски появятся здесь
Падение Гранады
Фавзи Маклуф d. 1348 AHسقوط غرناطة
أبو عبد الله :
وهل أجعل ابن حامد أشرف مني بعد أن قدم سيفه لنصرتي وهو من ألد أعدائي؟ أوأنسى بلاءه الحسن في الذود عن عرشي فأناجزه العداء لا لشيء إلا لحبه غادة أحبها أنا؟
علي :
ليس في الحب - يا مليكي - سلطان
فكل العباد فيه سواء
إنما السلطة الوحيدة للحسن
فيقضي سلطانه ما يشاء
أبو عبد الله :
كفى يا علي، فمن العار أن أفرق بين قلبين جمعهما الحب، وفضلا عن ذلك فابن حامد أنقذ والد الفتاة من الأسر؛ فهي له وهو لها. وإن صيانة عرشي تقضي بعدم إغضابه.
علي :
Неизвестная страница
Введите номер страницы между 1 - 191