114

Сунан аль-Варида

السنن الواردة في الفتن وغوائلها والساعة وأشراطها

Исследователь

د. رضاء الله بن محمد إدريس المباركفوري

Издатель

دار العاصمة

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤١٦

Место издания

الرياض

١٢٢ - حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا قَاسِمُ بْنُ أَصْبَغَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّلْتِ الْأَسَدِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا فِطْرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْخَشَّابُ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَكَمُ بْنُ عُتَيْبَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ، قَالَ: قُلْتُ سَمِعْنَا أَنَّهُ سَيَخْرُجُ مِنْكُمْ رَجُلٌ يَعْدِلُ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ فَقَالَ: إِنَّا نَرْجُو مَا يَرْجُو النَّاسُ وَإِنَّا نَرْجُو لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا يَوْمٌ وَاحِدٌ سَيَطُولُ ذَلِكَ الْيَوْمُ حَتَّى يَكُونَ مَا تَرْجُو هَذِهِ الْأُمَّةُ قَبْلَ ذَلِكَ فِتْنَةٌ شَرُّ فِتْنَةٍ يُمْسِي الرَّجُلُ فِيهَا مُؤْمِنًا وَيُصْبِحُ كَافِرًا وَيُصْبِحُ مُؤْمِنًا وَيُمْسِي كَافِرًا فَمَنْ أَدْرَكَ ذَلِكَ ⦗٣٧٠⦘ مِنْكُمْ فَلْيَتَّقِ اللَّهَ وَلْيَحْرُزْ دِينَهُ وَلْيَكُنْ مِنْ أَحْلَاسِ بَيْتِهِ "

2 / 369