Сунны и нововведения, связанные с мольбами и молитвами

Ахмад Аль-Шукейри d. 1353 AH
11

Сунны и нововведения, связанные с мольбами и молитвами

السنن والمبتدعات المتعلقة بالأذكار والصلوات

Издатель

دار الفكر

Жанры

وَيصير كُله ثِقَات، وَهُوَ شَرّ التَّدْلِيس، وَكَانَ بَقِيَّة بن الْوَلِيد أَكثر النَّاس تدليسا بِهَذَا النَّوْع. الثَّالِث: تَدْلِيس الشُّيُوخ بِأَن يُسَمِّي شَيْخه الَّذِي سمع مِنْهُ بِغَيْر اسْمه الْمَعْرُوف، أَو ينْسبهُ أَو يصفه بِمَا لم يشْتَهر بِهِ. (الحَدِيث الْغَرِيب): مَا انْفَرد فِيهِ راو بروايته، أَو بِرِوَايَة زِيَادَة فِيهِ، عَمَّن يجمع حَدِيثه وينقسم إِلَى غَرِيب صَحِيح كالأفراد المخرجة فِي الصَّحِيحَيْنِ. وَإِلَى غَرِيب ضَعِيف: وَهُوَ الْغَالِب على الغرائب. وَإِلَى غَرِيب حسن، وَفِي جَامع التِّرْمِذِيّ مِنْهُ كثير. (الحَدِيث الشاذ): مَا خَالف الرَّاوِي الثِّقَة فِيهِ جمَاعَة الثِّقَات بِزِيَادَة أَو نقص. (الحَدِيث الْمُنكر): الَّذِي لَا يعرف مَتنه من غير جِهَة رَاوِيه، فَلَا متابع لَهُ وَلَا شَاهد. (الحَدِيث المضطرب): مَا رُوِيَ على أوجه مُخْتَلفَة متدافعة على التَّسَاوِي فِي الِاخْتِلَاف من راو وَاحِد. (الحَدِيث الْمَوْضُوع): الْكَذِب على رَسُول الله ﷺ. وَيُسمى المختلق. وَتحرم رِوَايَته مَعَ الْعلم إِلَّا للْبَيَان، وَالله ﷾ أعلم اه من كتاب أَسْنَى المطالب.

1 / 11